الصفحه ٣٤٤ : ، وإلّا فالتوحيد
الحقيقي ليس إلّا ذاك ، كما أشار إليه الشيخ الهروي (٥)
__________________
(١) ـ الكافي
الصفحه ٣٧٠ :
__________________
(١) ـ الكافي : ١ :
١١٣ ، ح ٣ ، وفيه «لموصوف» بدل «الموصوف».
(٢) ـ الكافي : ١ :
٨٧ ، ح ١ ، وفيه «سرائره» بدل
الصفحه ٣٩٤ : السماوات من ذلك الدخان ، والأرضين من ذلك الزبد» (١).
وفي الكافي ، عن
مولانا الباقر عليهالسلام ، ما يقرب
الصفحه ٤٢١ : ،
__________________
(١) ـ صحيح البخاري :
٤ : ١٥٤ ، ومسند أحمد : ٢ : ٢٥٧ ، وقد ورد في الكافي بهذا النص : «عن أبي عبد الله
الصفحه ٤٢٥ :
__________________
(١) ـ الكافي : ١ :
١٥٤ ، ح ١.
(٢) ـ الكافي : ١ :
١٥٤ ، ح ٢ ، عن أبي جعفر الباقر عليهالسلام.
(٣) ـ تفسير
الصفحه ٤٢٧ :
يكون إلّا ما أريد»
(١).
وفي الكافي ،
بإسناده عن مولانا الصادق عليهالسلام ، قال : «كان أمير
الصفحه ١١ : تقريرات نفسه محمّد ، وأمره في الفضل والفهم
والنبالة في الفروع والأصول ، والإحاطة بمراتب المعقول والمنقول
الصفحه ١٥ :
يحتوي على :
١ ـ مقدمة.
٢ ـ المقصد الأوّل
: في أصول العلم.
٣ ـ المقصد الثاني
: في العلم
الصفحه ٢٢ :
صلوات الله وسلامه
عليهم ، في أصول الدين ، ممّا وصل إليّ بطريق معتبر ، مع شرح وتوضيح لبعضها ، ممّا
الصفحه ٢٦ : ، إلهيّة ، إلّا ويرى فيه منبعها وسرّها ، خالصا من
الألفاظ الخطابية السائرة ، وما من أصل من الأصول العقلية
الصفحه ٤٥ : ١٥.
(٢) ـ سورة طه ،
الآية ١٣٤.
(٣) ـ سورة النساء ،
الآية ٨٣.
(٤) ـ أنظر : الأصول
الأصلية : ١١٩
الصفحه ٤٧ :
المقصد الأول :
في أصول العلم
(هذا بَصائِرُ لِلنَّاسِ وَهُدىً وَرَحْمَةٌ لِقَوْمٍ
يُوقِنُونَ
الصفحه ٥٤ : كلماته.
وصل
وممّا ذكر يظهر
سبب اختلاف ظواهر الآيات والأخبار الواردة في أصول الدين ؛ وذلك لأنها ممّا
الصفحه ١٧٥ : ء
منه ، فإن كان متصرّفا فيه بالمباشرة فنفس وروح ، وإلّا فعقل.
وأصول الأعراض
تسعة ، هي : الكمّ ، والكيف
الصفحه ١٨١ : ء ، لزم مساواة
القطر للضلع ، وقد ثبت بطلانه في الأصول الهندسية القطعية.
وأيضا قد ثبت فيها
أن كلّ خط يمكن