الصفحه ١٠٦ : مشتغلة بغيره لم تكن مدركة له ، فلم تكن
متألّمة به.
وصل
ثم إنّ نسبة
اللذّة إلى اللذّة هي بعينها نسبة
الصفحه ١٠٧ : القرب ، صغيرا
في البعد ، وكلّما صار أبعد يراه أصغر إلى أن يصير بسبب البعد كنقطة ، ثمّ تبطل
رؤيته
الصفحه ١٥٨ : للسقف ، والبنّاء حركته علّة لحركة لبن ما ، ثمّ سكونه علّة لسكون
ذلك اللبن ، وانتهاء تلك الحركة علّة
الصفحه ٢٤١ : العمامة بحسب
الأين ، ثمّ في التعمّم ، وفي السلاح ثمّ في التسلّح ، فالحركة فيه بالعرض ، لا
بالذات.
وأمّا
الصفحه ٢٤٦ : غلب
القاسر وصارت الطبيعة مقهورة حدث ميل قسري ، وبطل الطبيعي ، ثمّ تأخذ الموانع
الخارجية والطبيعية معا
الصفحه ٣٠٢ : كتاب علم اليقين.
ثم قال : والجواب
عن هذه الوجوه والدلائل كلها : أنّ لكلّ من الجنة والنار نشأة أصلية
الصفحه ٣٠٦ :
وأشعّتها ، كما
ثبت في مقامه.
ثم إنّ استكمال
نفس الإنسان ، بحسب كلتي قوّتيه النظرية والعملية
الصفحه ٣٢٦ : الله
سبحانه لكي تعرفوا أولا أن لها ربّا صانعا ، ثمّ اطلبوا حينئذ معرفته بآثاره فيها
، من حيث تدبيره لها
الصفحه ٣٩٣ : العرش» (١).
ثم إن للعقل وحدة
بالذات ، من حيث وجوده المفاض عن الحق سبحانه ، وله كثرة بالعرض ، من جهة
الصفحه ٤٠٢ : ، أمّا القضاء فالعالم العقلي ، وأمّا القدر فالعالم
النفسي.
ثم الجواهر
العقلية وما معها موجودة في القضا
الصفحه ٤٢٦ : ، ثمّ رغّبنا في العمل ، ولم يترك أحد الأمرين للآخر
، فقال : كلّ ميسر لما خلق له ، يريد أنّه ميسر في أيام
الصفحه ٢٥ : يذكر فيه
ترجع إلى علم العبودية وفروعه.
ثمّ ينقسم كلّ من
القسمين إلى :
ما يستقلّ فيه
العقل غالبا
الصفحه ٣٧ :
[٣]
في الحث على كتمان
الأسرار
أنظر إلى عظمة قدر
أبي ذرّ رضى الله عنه ، ثمّ إلى ما سمعت في حقّه
الصفحه ٤١ :
[٤]
في بيان أصناف الناس
(وَكُنْتُمْ أَزْواجاً
ثَلاثَةً) (١) ، (ثُمَّ أَوْرَثْنَا
الْكِتابَ
الصفحه ٤٤ :
قال : (نُورٌ عَلى نُورٍ)
، أي نور العقل ،
ونور الشرع ، ثمّ قال: (يَهْدِي اللهُ
لِنُورِهِ مَنْ يَشا