الصفحه ١٦٣ : المسماة ماهية ، وهي غير صادرة
عن الفاعل ؛ لأنها الجهة الّتي تثبت بها المباينة مع الفاعل ، فهي جهة مسلوب
الصفحه ٢٩٣ :
غضبه.
قال أستاذنا ـ مدّ
ظلّه ـ : إنّ جهنّم ليست بدار حقيقية متأصّلة ؛ لأنها صورة غضب الله ، كما أن
الصفحه ١١٠ : ، ونور من كلّ ظلمة ، وقوّة من كلّ ضعف ، وشفاء من كل
سقم ، ثمّ قال : وقد كان قبلكم قوم يقتلون ويحرقون
الصفحه ٢١٩ : التناهي بعد كونه جسما ، فلا كونه ذا سطح ، ولا كونه متناهيا ، أمر يدخل
في تصوره جسما ، ولذلك قد يمكن قوم أن
الصفحه ٨٦ : ؛ لأنّه من هذه الحيثية قوّة العلم فحسب ، والقوّة عدمية ،
وليست الصور العلمية كالقنية المالية من الذهب
الصفحه ٢٤٤ :
المنفوخ فيه إذا
حبسناه بأيدينا تحت الماء ، وكما نجده من الحجر إذا أسكنّاه في الهواء ، فلا يحتاج
الصفحه ٦٤ :
ولا انتزاعه عنها
؛ لأنّ ثبوت شيء لشيء ، أو انضمامه إليه ، أو اعتباره معه ، أو انتزاعه عنه ، أو
ما
الصفحه ٨٣ : عما يلابسه.
والجهل : ما
يقابله.
وهما يرجعان إلى
الوجود والعدم ؛ وذلك لأنّ من علم شيئا ، فإن كانت
الصفحه ١١٩ : عرض لنفسه ، وليس إذا كان كون الذات ذاتا متفرّعا على
نفس الذات ، والذات مجعولة محتاجة إلى الجاعل
الصفحه ١٢٠ : .
وعلّة تعلّقها
بالفاعل إنّما هو وجوبها بالغير ، وافتقارها في نفسها ، سواء دام وجودها أم لا ؛
وذلك لأنّ
الصفحه ١٢١ : أن يكون
ذلك الوجه ذاته بعد أن يفرض فقيرا في شيء من صفاته إلى غيره ؛ لأنّه حينئذ إذا
اعتبر ذاته من حيث
الصفحه ١٤٤ :
إذا اعتبرت جواهر ذواتها مع قطع النظر عن تغيّراتها الزمانية ، معيّة غير زمانية.
فصل
الزمانيات تحتاج
الصفحه ١٩٢ :
مادّة سابقة ، وقوّة سابقة ، واستعداد لحامل القوّة ، فلزم أن تكون للمادّة مادّة
أخرى ، وهذا مستحيل ؛ لأنّ
الصفحه ٢١٨ : متناهية عند العقل بحسب القوّة ، وليس بعضها أولى ، بالإمكان من بعض ؛ لأنّ
الإمكان إذا كان من لوازم الماهية
الصفحه ٢٢٢ : شاء الله.
وصل
وإذا ثبت تناهي
الأبعاد والامتدادات المادية ، ثبت تناهي الإشارات الوضعية ، ومنتهى