الصفحه ٣١ : الأنبياء ، وكلّهم إنّما يأخذون علمهم
من الله تعالى بلا واسطة (وَعَلَّمَكَ ما لَمْ
تَكُنْ تَعْلَمُ
الصفحه ٤٢٠ : ذلك الابتلاء فإنّه علمهم مستعدّين للمجاهدة
والصبر ، صابرين إليهما بعد حين.
وأمّا الثواب
والعقاب فهما
الصفحه ٣١٨ :
والمسامتة هناك ؛ لأنها ليست في أمكنة وأبعاد ، واتّصال بعضها ببعض ، اتّصال عقلي
، وتلاق معنوي ، وكلّما كثرت
الصفحه ١٤٢ :
بوجوده وحده ، كتقدّم الواحد على الاثنين ؛ ورتبي ، سواء كان بحسب الوضع ، كتقدّم
الإمام على المأموم ، إذا
الصفحه ١٤٣ :
والثاني ما لوجود
الجاعل على وجود المجعول إذا كان لكلّ منهما شيئية ووجود ، فإنّ تقدّم الشيئية على
الصفحه ١٢٥ : للقسمين ، قد تكون غير متحصّلة في نفسها عند العقل ، بل قابلة لأن
تكون مشتركة بين أشياء متخالفة المعاني
الصفحه ١٠ : المؤن والزاد في مسيرتها الحياتية ، كي لا تقع الأمة في
حيرة الضلالة ، والتيه في الجهل الفكري.
كان
الصفحه ٢٧٣ : ناطق ، وهي باقية لا تفنى ، ولا تتبدل ، وإذا دخلها العارفون إنّما يدخلون
بأرواحهم ، لا بأجسامهم
الصفحه ٢٤٧ :
فالجسم إذا وصل
إلى الحالة الطبيعية يجب أن يبطل ميله إليه ، ولم يكن له ميل عنه ، فإذن هو عديم
الميل
الصفحه ٢٦٤ : لجميع
الأعداد والمعدودات من جنسها ؛ وذلك لأنها إذا فرضها الذهن بحيث لا يشذّ عنها عدد
ولا معدود ، لا يكون
الصفحه ٧٩ :
وأيضا لا يكون إذا
بينهما ارتباط إلّا بمجرّد الإضافة ، والإضافة بين الشيئين لا توجب أن يكون أحدهما
الصفحه ١١٨ : ، أي ارتفاعه عن الواقع مطلقا ، بلا تقييده
بالأوقات المباينة لذلك الوقت ؛ لأنّ ارتفاعه عن الواقع إنّما
الصفحه ١٢٩ :
بنحو من الاعتبار ، والتشخّص والجزئية إنّما يكونان بنحو الوجود ؛ لأنّ الشيء إذا
قطع النظر عن نحو وجوده
الصفحه ١٩٣ :
والمعية بينهما لا
تنافي كون الصورة مفيدة ، والمادّة مستفيدة ، بل كما أن العلّة إذا كانت علّة
الصفحه ٣٤١ : وجودها إليها ؛
لأنّه تمامها ، وتمام الشيء أحقّ به ، وأوكد له من نفسه.
ومن هنا قال تعالى
: (وَإِذا