الصفحه ٥١ : الله سبحانه :
(أَنْزَلَ مِنَ
السَّماءِ ماءً فَسالَتْ أَوْدِيَةٌ بِقَدَرِها فَاحْتَمَلَ السَّيْلُ
الصفحه ٥٧ : تعالى : (وَما خَلَقْنَا السَّماءَ وَالْأَرْضَ
وَما بَيْنَهُما باطِلاً ذلِكَ ظَنُّ الَّذِينَ كَفَرُوا
الصفحه ٨٥ : السماء
والأرض لنا ، أو أمر عارض ؛ وذلك لأنّ الحاصل في مثل ذلك ليس إلّا إضافة محضة ،
والإضافة من أضعف
الصفحه ١٤٣ : سادة
فضلاء العصر (٢) قسما آخر سمّاه : تقدّما دهريا ، وبنى عليه إثبات حدوث
العالم ، أخذا ممّا قاله
الصفحه ٢١١ :
بخلافه ، ككون الشيء في السماء ، وكون الخسوف في يوم كذا ، أو شهر كذا.
وكل من الحقيقيين
لا يجوز فيه
الصفحه ٢٦٩ : ء المتقدّمين : من وراء هذا العالم سماء ، وأرض ، وبحر ،
وحيوان ، ونبات ، وناس سماويّون ، وكل من في ذلك العالم
الصفحه ٢٧٥ : ، قال : إن الله خلق جبلا محيطا بالدنيا من زبرجد خضر ،
وإنما خضرة السماء من خضرة ذلك الجبل ، وخلق خلفه
الصفحه ٢٧٩ : أهل الأرض والرغبة بها (١) ، أن تكون كما قال الله عزوجل : (كَماءٍ أَنْزَلْناهُ
مِنَ السَّما
الصفحه ٢٨٩ : ، بل كإحاطة الروح
بالجسم ، أو يقال : الجنة فوق السماء السابعة ، والنار تحت الأرض السفلى ، أو يقال
: إنّ
الصفحه ٢٩٥ :
الهيئة ، وأنها
ذاتية لتلك الأجرام ، قائمة بها ، لا بغيرها ، وأن السماء والأرض كلّ منهما على
هذه
الصفحه ٢٩٩ : ، سيّما الّتي تحت السماء الدنيا.
وممّا يؤكّد هذا
الحساب ـ وإن كان باطلا عندنا ـ أن الأكوان الطبيعية كلها
الصفحه ٣٠٣ : الفريقين : أهل النار والجنة ، إلّا باب القلب ، فإنّه مطبوع على أهل
النار أبدا ، لا تفتح لهم أبواب السما
الصفحه ٣٠٤ : بين الفريقين ، يسمى الأعراف.
وصل
قال أستاذنا ـ دام
ظلّه ـ : لما علمت أن الجنة فوق السماء السابعة
الصفحه ٣٠٧ : السماء
والأرض والعرش والكرسي ليست أشياء خارجة عنك ، ولا الجنة والنار ، إنّما هي أشياء
فيك ، فإذا سرت
الصفحه ٣٠٨ : ،
وانشقت السماء فهي يومئذ واهية ، وانتثرت الكواكب ، وكوّرت الشمس ، وخسف القمر ،
وسيّرت الجبال ، وعطّلت