الصفحه ١٧٨ :
وكما أن سلسلة
الوجود في جانب العلوّ والرفعة والجلالة تنتهي إلى مبدأ يحيط بجميع المراتب
والعوالم ، حتّى
الصفحه ٢٧٢ : نفس يخلق الله فيها عوالم يسبّحون الليل والنهار لا يفترون.
وخلق الله من جملة
عوالمها عالما على صورنا
الصفحه ٣٧١ : تلك الصفات والحالات بصور
متعددة متمايزة بعضها عن بعض ، وهذا له مراتب مختلفة حسب اختلاف العوالم والنشآت
الصفحه ٥٢ :
، وكذلك لله سبحانه ، وصفاته في كلّ عالم من العوالم مظاهر ومرائي ومنازل ومعالم
يعرف بها ، كما سيأتي بيانه
الصفحه ٢٦٦ : أَجَلُهُمْ
فَبِأَيِّ حَدِيثٍ
بَعْدَهُ يُؤْمِنُونَ) (١)
أصل
العوالم كثيرة ،
لا يعلم عددها إلّا ربّ
الصفحه ٢٨٠ : هذا
الإنسان السفلي بوسائط مترتبة في العوالم العقلية والمثالية ، كلّها أناس متفاوتو
المراتب والنشآت
الصفحه ٣٢٣ : السعادة في الآخرة عالم فيه ما يريد ، ومن يرغب في
صحبته ينشأ في لحظة عين ، أو فلتة خاطر ، فالعوالم هناك بلا
الصفحه ٣٥٥ : ، الأزلية
والأبدية ، ويسمى بالتعيّن الأوّل ، فعلمه بالتعيّنات الغير المتناهية الواقعة في
جميع العوالم من
الصفحه ٣٦٤ : عالم من العوالم مظاهر ومرائي ومنازل ومعالم يعرف بها ،
كما قال جل اسمه في الحديث القدسي : «لا يزال العبد
الصفحه ٤٠٢ : أبحر المواد الفلكية ، من بعده سبعة أبحر ما نفدت كلمات
الله.
فهذه العوالم كلها
، كلّيها وجزئيها ، كتب
الصفحه ٢٧٦ : عن أبي حمزة الثمالي ، عن أبي
جعفر عليهالسلام ، قال : قال لي ليلة وأنا عنده ، ونظر إلى السماء ، فقال
الصفحه ٧٤ : .
أصل
الوجود يتنزّل من
سماء الإطلاق إلى أرض التقييد مترتّبا ، فيبتدىء من الأشرف فالأشرف إلى أن ينتهي
الصفحه ٢٩٤ : الدنيا من حيث هي دنيا حالّة في موضوع النفس يوم القيامة ، فتلك
الصورة الجحيمية مشتملة على جميع ما في السما
الصفحه ٣٢٢ : الله في القرآن ممّا في الجنة وسماه ، ليس له مثل في
الدنيا ، ولكن سماه الله بالاسم الّذي يعرف. أنظر
الصفحه ٢٠ :
وعلى آله
المطهّرين من الأدناس البشرية ، والأرجاس ، المحفوظين في سماء قدسهم ، وعصمتهم عن
طعن أوهام