الصفحه ٩٥ : الجهل الراجع إلى نحو من العدم.
والشرك : هو
الاعتقاد بالشيء على خلاف ما هو به.
سئل الإمام أبو
جعفر
الصفحه ١٠٣ :
وإن كان نوعا من
الإدراك لكنّه من أفراد العدم وثبوته على نحو ثبوت أعدام الملكات ، كالعمى
والسكون
الصفحه ١٢٩ :
بنحو من الاعتبار ، والتشخّص والجزئية إنّما يكونان بنحو الوجود ؛ لأنّ الشيء إذا
قطع النظر عن نحو وجوده
الصفحه ١٣٩ : ، بل على نحو آخر سيأتي ذكره في محله.
وقريب من ذلك
اتحاد العقل بالمعقول ، كما مضى.
الصفحه ١٤٤ : ومتأخّرة ، ومع لا بشيء آخر ، وتقدّمها وتأخّرها عين معيّتها
في الوجود ؛ لأنها عين نحو وجودها ، ولا يتصور لها
الصفحه ١٤٨ : .
أصل
قوّة المنفعل قد
تكون مهيّئة نحو القبول دون الحفظ ، كالماء ، وقد تكون قوّة عليهما ، كالشمعة ،
وقد
الصفحه ١٤٩ :
وكذا قوّة الفاعل
قد تكون محدودة نحو أمر واحد ، كالنار على الإحراق ، وقد تكون على أمور كثيرة
الصفحه ١٥٤ :
وكذا الصورة علّة
صورية للمركب ، وصورة للمادّة ، وإقامتها للمادّة ليست على نحو إقامتها للمركّب
الصفحه ١٥٨ : لاجتماع مادّة ، وذلك الاجتماع علّة لشكل ما
، ثمّ انحفاظ ذلك ممّا يوجبه طبيعة اللبن من الثبات على نحو من
الصفحه ١٦٣ : نحوها
عن الفاعل ، ولا ينبعث من الشيء ما ليس عنده ، ولو كانت منبعثة عن الفاعل كانت هي
جهة الموافقة
الصفحه ١٦٨ : والبعد
والمماسة وغيرها ، وهذا النحو من التوسّط للمادّة بين القوّة الّتي فيها ، وبين
المفارق الصرف
الصفحه ١٦٩ : البانين ، ونحو ذلك
، فليس على ما يظنّ ويتوهم من كونها فواعل ؛ لأنها ليست أسبابا موجدة بالحقيقة ؛
لوجوب
الصفحه ١٧٢ : النفس نحو كمالها ، وكحب الولد التابع للغاية من
التزويج ، وهو التناسل.
ومن هذا القبيل
الحلّ والعقد
الصفحه ١٧٤ : ، فما لم
يكن أولا أمور طبيعية ، أو إرادية ، لم يقع اتفاقا.
فالأمور الطبيعية
والإرادية متوجّهة نحو
الصفحه ١٨٨ : ، والآخر في المغرب ، لها نحو وحدة ذاتية بجامع
اثنينيتها ، وحصولها في الجهات المتخالفة ، والأحياز المتباعدة