الصفحه ٣٤٢ : عليه السلام الاهان من دون الله ومن الذين عبدوا العجل
والأصنام وغيرها من المعبودات لأن أولئك حيث عبدوها
الصفحه ٢١٨ : ، وهذا أعجب ما يروى من الجهل بالشرائع.
الرابع ـ ومن
أولئك عائشة بنت أبي بكر ، ومعلوم عداوتها لأهل بيت
الصفحه ١٤٩ :
ما فعل أبو الحسن؟
قالوا : انصرف باكي العين يا رسول الله قال يا بلال اذهب فأتني به فمضى بلال إلى
الصفحه ٢٤٨ : الخليفة العباسي من بني العباس يذكرون أن فدك والعوالي كانت لأمهم فاطمة بنت
محمد " ص " نبيهم ، وأن أبا بكر
الصفحه ٢٥٦ : يؤثروها بذلك أو يبعثوا من يشتري لها ذلك.
ومن طريف ما رأيت
من اعتذارهم لأبي بكر في ظلم فاطمة ع بنت نبيهم
الصفحه ٢٨٥ : في رسالة المأمون
وأم أيمن وأسماء بنت عميس وتخاطب أبا بكر فلا يسعدها من جلساء أبي بكر وأتباعه من
كان
الصفحه ٢٩٤ : عائشة في
المتفق عليه قالت : إن النبي " ص " كان يمكث عند زينب بنت جحش فيشرب
عندها عسلا ، قالت : فتواطيت
الصفحه ٤٢٩ : جلوسا عند النبي " ص "
فتذاكرنا رجلا يصلي ويصوم ويتصدق ويزكي فقال لنا رسول الله : لا أعرفه. فقلنا يا
رسول
الصفحه ٦٦ :
يا رسول الله إن هذه
لهي المواساة. فقال النبي (ص) : إنه مني وأنا منه ، قال جبرئيل : وأنا منكما يا
الصفحه ١٠٦ : نحن أربعة فقال له عمه العباس ومن هم يا رسول الله قال
أما أنا فعلى البراق ووصفها بوصف طويل قال العباس
الصفحه ١٠٢ :
فقال رسول الله صلى الله عليه وآله : يا أنس انظر من بالباب فخرج أنس فنظر ورجع
فقال هذا عمار بن ياسر قال
الصفحه ٢٧١ :
فقال أبو بكر :
قال رسول الله : نحن معاشر الأنبياء لا نورث فما تركناه صدقة ، فرأيتماه كاذبا
آثما
الصفحه ٤١٤ : ؟ قالوا : اللهم نعم قال : فهل تعلمون أن رسول الله حين
أخذ الحسن والحسين جعل يقول هي يا حسن فقالت فاطمة
الصفحه ٤٣٨ : ، فرجعت إلى رسول الله "
ص " فأجهشت بكاءا وركبني عمر فإذا هو على أثري ، فقال لي رسول الله : ما لك
يا أبا
الصفحه ٤١٣ : وفتح بابي إليه حتى قام إليه عماه حمزة
والعباس فقالا : يا رسول الله سددت أبوابنا وفتحت باب علي فقال