الصفحه ٤٥٣ :
نبيهم فهلا قال يمكن أن يكون ما مات رسول الله ، فمن أين قطع على أنه ما مات ولا
يموت؟ وهب أنه اعتقد ذلك
الصفحه ٥٨ : أصحابه ويجبنونه حتى ساء ذلك " ص " فقال : لأعطين الراية غدا
رجلا يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله كرار
الصفحه ٧٢ : : أهدي إلى رسول الله (ص)
طير مشوي فلما وضع بين يديه قال : اللهم ائتني بأحب خلقك إليك حتى يأكل معي من هذا
الصفحه ٤٧٧ : بن الخطاب قال : قال رسول الله
" ص " : إذا قال المؤذن الله أكبر الله أكبر أحدكم : الله أكبر الله
أكبر
الصفحه ٤٩٣ :
قال السدي : لما توفي أبو سلمة وخنيس بن
حذيفة وتزوج رسول الله " ص " بامرأتيهما أم سلمة وحفصة ، قال
الصفحه ٢٣٦ :
البخاري ومسلم في صحيحيهما يرفعانه إلى محمد بن عبد الله إلى أبي حازم عن سهل بن
سعد الساعدي ، إن رسول الله
الصفحه ٤١٠ : فأنذر " (١)
وقوله تعالى " فاصدع بما تؤمر " (٢)
وما ضمن رسول الله صلى الله عليه وآله لمن أجابه وصدقه
الصفحه ٤٤٤ : عمر
على منع نبيهم محمد " ص " ولزومه بثوبه ، وكتابهم يتضمن " فأمنوا
بالله ورسوله النبي الأمي الذي يؤمن
الصفحه ٤٥١ :
على الأسرار الربانية
والمصالح الدينية والدنيوية.
[ومن طريف مناقضاتهم أن محمدا " ص
" رسول الله
الصفحه ١٥٧ : .
في أنه (عليه السلام) كان أخص الناس بالرسول
٢٤٤ ـ ومن ذلك ما
رواه الشافعي ابن المغازلي في كتاب
الصفحه ١٨٧ : بعض ما أنعم الله به علينا من
الهداية التي أمر الله ورسوله ص بالتمسك بهم فنحن بذلك متمسكون وبهم مقتدون
الصفحه ٢٧٢ : حديثهم هذا عنه ما كنت ذكرتها لك قبل.
منها قول عمر : إن
أبا بكر قال : أنا ولي رسول الله " ص " سبحان الله
الصفحه ٢٧٧ : مع رسول الله "
ص " أحد من المهاجرين كقيام علي ابن أبي طالب عليه السلام فإنه آزره ووقاه
بنفسه ونام في
الصفحه ٤٩ :
رسول الله "
إنما وليكم الله ورسوله " إلى قوله " الغالبون " (١).
٤٢ ـ ورواه الشافعي ابن المغازلي
الصفحه ١٢٣ : ء
ستة عن عائشة قالت خرج رسول الله صلى الله عليه وآله غداه وعليه مرط مرحل من شعر
أسود فجاء الحسن بن علي