الصفحه ٢٢٥ : كتابهم " يا أيها الذين آمنوا لا تقدموا بين يدي الله
ورسوله " (١) أما هذا تقدم بين يدي الله ورسوله وتهجم
الصفحه ٢٥٤ : قال : قال رسول الله
" ص " : يا علي إن الله تعالى زوجك فاطمة وجعل صداقها الأرض ، فمن مشى
عليها مبغضا
الصفحه ٤٠٧ : ليلة فإذا هو بأبي بكر وعمر ، فقال ما أخرجكما من بيوتكما هذه الساعة؟ قالا :
الجوع يا رسول الله قال
الصفحه ٤١٦ : فأمره رسول
الله فرجع فقلت أنا : لا إله إلا الله إني أول مؤمن آمن بك يا رسول الله وأول من
آمن بأن الشجرة
الصفحه ٤٥٩ : وجابر قالا: كنا في جيش فأتانا رسول الله " ص "
وقال : أنه قد أذن لكم أن تستمتعوا فاستمتعنا ، يعني متعة
الصفحه ٢٤ : البديع (٢)
الذي يسكن إليه ، ولو قد فارقكم لقد أنكرتم الناس وأنكرتم الأرض قال : قلت : يا
أبا ذر لنعلم أن
الصفحه ٧٣ :
اللهم وإلي قال فجلس
مع رسول الله فأكل معه الطير (١).
وفي بعض الروايات عن ابن المغازلي أن
النبي
الصفحه ٧٧ : ـ ومن ذلك ما
رواه أيضا الشافعي ابن المغازلي بإسناده عن ابن عباس قال قال رسول الله (ص) :
أتاني جبرئيل
الصفحه ١١٢ : في القربى " (٣)
قالوا يا رسول الله من قرابتك الذين وجبت مودتهم؟ قال علي وفاطمة وابناهما عليهم
السلام
الصفحه ١٤٧ : طالب (ع) فقال ألست أولى بالمؤمنين من أنفسهم؟ قالوا بلى يا رسول الله قال
فمن كنت مولاه فعلي مولاه فقال
الصفحه ١٦٢ : وسلموا تسليما " (٢) قلنا يا رسول الله
قد علمنا السلام عليك فكيف الصلاة عليك؟ قال قولوا " اللهم صل على
الصفحه ٢٠٩ :
يا أبا عبد الرحمن؟ قال : نعم هذا مراني وجراني.
أقول : فانظر هذه
الأحاديث واعترف الحق لأهله.
ومن
الصفحه ٢١٠ : يطلق امرأة فلم
يحسن فردها رسول الله " ص " حتى يعلم طلاقها.
ثم أقبل عليه فقال
له : أتيت علي بن أبي
الصفحه ٣٠٢ : بإسناده في كتاب اسمه " نهاية الطلب وغاية السؤل في مناقب آل الرسول
" رجل من فقهائهم وعلمائهم حنبلي المذهب
الصفحه ٣٥٢ : : يا رسول الله هلكت الأنفس وجاعت
العيال وهلكت الأموال فاستسق لنا ربك ، فإنا نستشفع بالله عليك وبك على