الصفحه ٣٣٢ : :
ومما يقال للمجبرة إنا نسمع الله جل جلاله قد طلب التوبة من العباد ، وقد تاب قوم
وامتنع آخرون والقرآن
الصفحه ٣٣٣ :
والأحوال الصادرة عن بني آدم أنها أفعال الله خاصة ما كان قد ورد في القرآن ولا في
السنة لفظ ضلال أحد ولا كفره
الصفحه ٣٤٢ : التي تقع منكم هي فعل الله على التحقيق ، فقد صار كلامكم وأمركم
ونهيكم كالقرآن وكالوحي وكلام الله تعالى
الصفحه ٣٥٦ : والمحال واستدعائكم المسلمين إلى
الدين بالبدع الظاهرة والمذاهب الفاجرة التي لا يشهد بها القرآن ولا يقتضيها
الصفحه ٣٧٩ : الساعة حتى تأخذ أمتي مآخذ القرون قبلها شبرا بشبر ، وذراعا بذراع
فقيل له : يا رسول الله كفارس والروم؟ قال
الصفحه ٣٨١ : ويسقطون فيها ، وتارة يخاف على أمته من أئمة مضلين يولون عليهم ،
وتارة يشهد عليهم باتباع ما أتى به القرون
الصفحه ٤١٦ : الصديقين وكلامهم
كلام الأبرار عماد الليل ومنار النهار متمسكون بحبل الله القرآن يحبون سنن الله
وسنن رسوله لا
الصفحه ٤٢٦ : الله
تعالى مخبرا عنه " رب إني مغلوب فانتصر " (١)
فإن قلتم ما كان مغلوبا فقد كذبتم القرآن وإن كان ذلك
الصفحه ٤٣٠ : أمر الأنبياء بقتل أحد لا يكون إلا بأمر الله
ويتضمن القرآن المجيد قوله تعالى " وما ينطق عن الهوى * إن
الصفحه ٤٣١ : في كتاب أسباب نزول القرآن في تفسير قوله تعالى " كتب عليكم إذا
حضر أحدكم الموت " (١)
فقال في مسند أحمد
الصفحه ٤٣٢ : أبدا فقال عمر بن
الخطاب : إن النبي " ص " قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن حسبكم كتاب
ربكم (٣).
وفي
الصفحه ٤٥٧ : عمر قال : إن الله كان يحل لرسوله ما شاء بما شاء وإن
القرآن قد نزل منازله ، فأتموا الحج والعمرة لله كما
الصفحه ٤٦١ : : أنزلت آية المتعة في
كتاب الله ففعلناها مع رسول الله ولم ينزل قرآن يحرمه ولم ينه عنها رسول الله
" ص " حتى
الصفحه ٤٦٩ : .
(قال عبد المحمود) : كيف حسن رضاهم
بخليفة يشهدون عليه أنه بلغ من النقصان وعدم علم القرآن والطعن على الله
الصفحه ٤٩٠ : .
قول عثمان إن في
القرآن لحنا
ومن طرائف ما ذكروه عن عثمان من سوء
إقدامه على القول في ربهم ورسولهم ما