الصفحه ٩٥ : الله عز وجل في القرآن لثلاثة
نفر : لآدم (ع) لقول الله تعالى " وإذ قال ربك للملائكة إني جاعل في الأرض
الصفحه ١١٦ :
الدنيا من كتاب فضائل القرآن قال قال رسول الله (ص) إني تارك فيكم الثقلين : كتاب
الله وعترتي أهل بيتي
الصفحه ١٧٢ :
خليفة واثنا عشر
أميرا وكلهم من قريش (١).
٢٦٩ ـ ومن كتاب
تفسير القرآن للسدي ـ وهو من قدما
الصفحه ١٨٢ : وصحته عن النبي ص حديثين.
ثم ذكر أبو نعيم
الحافظ أيضا ما هذا لفظه ذكر بيان القرية التي يكون منها خروج
الصفحه ١٨٦ : كما رواه الثعلبي فيما سلف عنه إلى زمن المهدي ع على الصفة التي تضمنها
القرآن والحياة بغير طعام ولا شراب
الصفحه ١٩٣ : عمن يجوز
الوثوق به وعن قوم يقدح بعضهم في عدالة بعض وقد سألت علماء منكم وقرأت كتبكم فما
رأيت لكم عذرا
الصفحه ٢٢٤ : عن النبي
" ص " قال : إن هذه المساجد إنما هي لذكر الله والصلاة وقراءة القرآن.
فمن أنكر إنشاد
الضالة
الصفحه ٢٧١ : "
ص " بخاصة لم يخصص بها أحدا غيره. قال : ما أفاء الله على رسوله من أهل القرى
فلله وللرسول (ما ـ
الصفحه ٢٧٦ : والرجم ، أفلا يتدبرون القرآن أم على قلوب أقفالها ، والذي هو
أقرب إلى المأمون من حبل الوريد لولا أن يقول
الصفحه ٢٧٨ :
المفسرة في القرآن خلة واحدة في رجل واحد من رجالهم أو غيره ، لكان مستأهلا متأهلا
للخلافة ، مقدما على أصحاب
الصفحه ٢٩٢ : المحمود)
: فهل يجوز أن يشك عاقل قد قرء الأخبار وعرف الأحوال في سقوط منزلة عائشة عن درجة
خديجة بل عن درجات
الصفحه ٣١٦ :
الاعتراف بصدق نبيهم وثبوت كتابهم ، وقد اعتبرت القرآن فما رأيت إلا متضمنا
لاعتذار الكفار والظالمين إلى الله
الصفحه ٣٢٠ :
المجبرون يجادلون بباطل
وخلاف ما يجدونه في القرآن
كل مقالتها
الصفحه ٣٣٠ : أيضا ما روي أنه قيل
للمجبرة نرى الله تعالى قد استعظم في القرآن قول المشركين والكافرين فقال "
تكاد
الصفحه ٣٣١ : أعرف المجادلة
والإطالة ، لكني أسمع في القرآن قوله تعالى " كلما أوقدوا نارا للحرب أطفأها
الله