الصفحه ١٠٣ : ثابت مولى أبي ذر عن أم سلمة قالت سمعت رسول الله (ص) يقول علي
مع القرآن والقرآن معه لا يفترقان حتى يردا
الصفحه ١٤٣ : .
(٦) المناقب : ٢٧٥ ،
والبحار : ٣٧ / ١٨٣.
(٧) بعضه قرآن وبعضه
تأويل.
وقد روى السدي في
كتاب تفسير القرآن قال
الصفحه ١٩٥ : أمانات أهل الروايات.
وقرأت أيضا أن من
جملة شيعة علي بن أبي طالب ع سبعين رجلا كانت بطون أكفهم قد صارت
الصفحه ٢٤٨ : أحاديث يرفعونها إلى محمد "
ص " نبيهم لما فتح خيبر اصطفى لنفسه قرى من قرى اليهود ، فنزل عليه جبرئيل
عليه
الصفحه ٣٠٦ : في أبي طالب رضي الله عنه.
وقد ذكر أبو المجد
بن رشادة الواعظ الواسطي في مصنفه كتاب أسباب نزول القرآن
الصفحه ٤٠٩ :
يقتضي تفضيل أبي بكر
حيث سمي بلفظ لفظ الصحبة ، ولم أجد في ذلك فضيلة لأن القرآن قد تضمن تسمية الصحبة
الصفحه ٤٥٩ : النساء إلا نستخصي فنهانا عن ذلك ثم رخص لنا أن ننكح المرأة بالثوب إلى
أجل ، ثم قرء عبد الله يا أيها الذين
الصفحه ٤٧٥ : الساعة
وقاف والقرآن المجيد.
ومن مسند ابن أبي أوفى أيضا في كتاب
الجمع بين الصحيحين في حديث مالك بن أنس
الصفحه ١٥ : الحسن علي بن محمد الخطيب الجلابي المعروف
بابن المغازلي الواسطي ومن كتاب الكشف والبيان في تفسير القرآن
الصفحه ١٧ : رَوَاهُ الثَّعْلَبِيُّ فِي كِتَابِ تَفْسِيرِهِ لِلْقُرْآنِ فِي قَوْلِهِ
تَعَالَى (وَالسَّابِقُونَ
الصفحه ٣١ : لا يفارق القرآن ولا يفارق الحق حتى يرد عليه الحوض ، وعند ذكر ما أوردوه
في صحاحهم وأخبار الثقلين
الصفحه ٧٠ : فقام علينا فقال : إن منكم من يقاتل على تأويل القرآن كما قاتلت على
تنزيله قال أبو بكر : أنا هو يا رسول
الصفحه ٧٣ : علي (ع) يعرف بها الفتن قال وأراه زاد في الحديث :
وكل جماعه كانت في الأرض ومن كل قرية كانت أو تكون في
الصفحه ٨١ :
القرآن : تخصيص النبي
(ص) لعلي (علیه السلام) بحمله على ظهره ورميه الأصنام وتشريفه بذلك على غيره
من
الصفحه ٨٥ : ينتظر أولادها فغزا فدنا من القرية صلاة العصر أو قريبا
من ذلك فقال للشمس : إنك مأمورة وأنا مأمور اللهم