الصفحه ٣٢٥ :
رسول الله " ص
" قال : التقى آدم وموسى فقال موسى : أنت يا آدم الذي أشقيت الناس وأخرجتهم
من الجنة
الصفحه ٥٤٥ : : فأدركت أبا هريرة حين انصرف
فقلت له : إنك قرأت بسورتين كان علي بن أبي طالب يقرأ بهما بالكوفة ، فقال أبو
الصفحه ٢٩٢ : أنها من جملة من أفشى
سر رسول الله " ص " وآذاه وقد تضمن كتابهم في قوله تعالى " فإن
تظاهرا عليه فإن الله
الصفحه ٢٥٠ : بن أبي طالب عليه السلام أقام مناديا بعد وفاة محمد " ص
" نبيهم ينادي : من كان له على رسول الله
الصفحه ٣٥٢ : : يا رسول الله هلكت الأنفس وجاعت
العيال وهلكت الأموال فاستسق لنا ربك ، فإنا نستشفع بالله عليك وبك على
الصفحه ٢٦٢ : على هجرانها له ستة أشهر حتى ماتت.
٣٦٢ ـ وقد روى
مسلم في صحيحه في الجزء الرابع في ثلثه الأخير بإسناده
الصفحه ١٤٩ :
ما فعل أبو الحسن؟
قالوا : انصرف باكي العين يا رسول الله قال يا بلال اذهب فأتني به فمضى بلال إلى
الصفحه ٤٢٤ : ثم قال : والله لقد أرادك الحق ولكن أبى قومك. فقال
له : يا أبا حفص خفض عليك من هنا ومن هنا إن يوم
الصفحه ٢٨ : ، فقال لها : كيف كنت
بعدنا؟ فقالت : (٢)
بخير يا أمير المؤمنين ، لقد كفرت النعمة وأسأت لابن عمك الصحبة
الصفحه ٢٤٩ : ألم
تسمعا من أبي رسول الله ص يقول أسماء بنت عميس وأم أيمن من أهل الجنة فقالا بلى
فقالت امرأتان من
الصفحه ٤٠٨ :
منزلة علي بن أبي طالب عليه السلام يقول في جملة الحديث المذكور وشرا علي نفسه لبس
ثوب رسول الله " ص " ثم
الصفحه ٢٩٦ : ومن قومها ، وهلا اعتذرت له ، ومتى وصل أبوها مكة بعد الهجرة وقبلها أو إلى
منى ولم يكن نبيها حاضرا حتى
الصفحه ٧٣ :
اللهم وإلي قال فجلس
مع رسول الله فأكل معه الطير (١).
وفي بعض الروايات عن ابن المغازلي أن
النبي
الصفحه ٣٧٤ : عبد المحمود) : سأذكر لك طرفا من
ذمهم للصحابة فيما بعد إن شاء الله تعالى ، ثم يا لله أما يجرون أحد
الصفحه ٨٠ : جملته حديث عن أبي هريرة قال قال رسول الله (ص) يوم فتح مكة لعلي
: أما ترى هذا الصنم بأعلى الكعبة؟ قال بلى