الصفحه ٣٠٣ : به.
ثم ذكر صفة إظهار
نبيهم للرسالة عقيب كلام أبي طالب له وصورة شهادته وقد صلى وحده وجاءت خديجة فصلت
الصفحه ٣٧٢ :
الثالث من أفراد مسلم قال : مررت مع رسول الله " ص " بقوم على رؤس النخل
، فقال ما يصنع هؤلاء؟ فقالوا
الصفحه ٢٤٣ : يعلم
أنه أصلح للأمة منهما فقد خان الله ورسوله والمسلمين كيف اختار لهما غير الأصلح
وعدل عن نفسه وقد كان
الصفحه ٤٤٨ : :
قال رسول الله " ص " رأيتني دخلت الجنة فإذا أنا بالرميضاء زوجة أبي
طلحة وسمعت خشفة نعل ، فقلت : من هذا
الصفحه ٢٥٧ : بني صهيب مولى بني جزعان ادعوا ببيتين
وحجرة أن رسول الله " ص " أعطى ذلك صهيبا ، فقال مروان : من يشهد
الصفحه ٢٧٢ : حديثهم هذا عنه ما كنت ذكرتها لك قبل.
منها قول عمر : إن
أبا بكر قال : أنا ولي رسول الله " ص " سبحان الله
الصفحه ٣٩ : ءة
ليقرأها على أهل الموسم ، فلما سار دعا رسول الله (ص) عليا عليه السلام فقال :
أخرج بهذه القصة واقرأ عليهم من
الصفحه ٢١٥ :
أتى النبي "
ص " فقال : يا رسول الله متى الساعة قائمة؟ قال : ويلك ما أعددت لها؟ قال :
ما أعددت لها
الصفحه ٤٧٩ : لأبيك : يا أبا موسى هل يسرك أن إسلامنا مع رسول الله " ص " وهجرتنا
معه وجهادنا معه وعملنا كله معه ويرد
الصفحه ٨٢ : وابن
أبي ليلى وأبو حنيفة فقالوا يا محمد هذا آخر يوم من أيام الدنيا وأول يوم من أيام
الآخرة وقد كنت تحدث
الصفحه ٣٦٤ : ، فقال لهن محمد نبيهم : عدن إلى الغناء فعدن إلى الغناء
، فقلن : يا رسول الله " ص " من هذا الذي كل ما جا
الصفحه ١٢٤ : مسنده بإسناده إلى شداد بن عبد الله عن واثلة بن
الأسقع قال رأيتني ذات يوم وقد جئت رسول الله (ص) وهو في
الصفحه ٢٦٧ :
نفسه ، هل توافق رسول
الله في ذلك ويكون لك فيه أسوة حسنة ، أو تكون في زمرة من أغضبها وأغضبه.
(قال
الصفحه ٦٦ :
يا رسول الله إن هذه
لهي المواساة. فقال النبي (ص) : إنه مني وأنا منه ، قال جبرئيل : وأنا منكما يا
الصفحه ٤٣٨ : ، فرجعت إلى رسول الله "
ص " فأجهشت بكاءا وركبني عمر فإذا هو على أثري ، فقال لي رسول الله : ما لك
يا أبا