الصفحه ٣٦١ : إليهم ، فيأتون إبراهيم فيقولون يا
إبراهيم أنت نبي الله وخليله من أهل الأرض ، أشفع لنا إلى ربك ألا ترى
الصفحه ٣٠٦ : في أبي طالب رضي الله عنه.
وقد ذكر أبو المجد
بن رشادة الواعظ الواسطي في مصنفه كتاب أسباب نزول القرآن
الصفحه ٣٦٣ : " ص " بحرابهم إذ دخل عمر بن الخطاب
فأهوى إلى الحصباء يحصبهم بها ، فقال له رسول " ص " : دعهم يا عمر
الصفحه ٤٧٥ : مسلم عن أبي أوفى قال : سألني عمر بن
الخطاب عما قرأ به رسول الله " ص " في يوم العيد فقلت : باقتربت
الصفحه ١٤٣ :
عبد الله الأنصاري
قال قال رسول الله (ص) بمنى وإني لأدناهم إليه في حجة الوداع حين قال : لا ألفينكم
الصفحه ٣٩٠ :
أهلها ، فجاء أبو
سفيان فقال : يا رسول الله أبيدت خضراء قريش لا قريش بعد اليوم فقال : من دخل دار
الصفحه ٣٠٠ :
عصمة للأرامل
وهو قول أبي طالب
رضي الله عنه ، وقد أخرجه بالإسناد من حديث عبد الرحمن بن عبد الله
الصفحه ٤١٤ : : إن الحسين أصغر وأضعف ركنا
منه فقال لها رسول الله : ألا ترضين أن أقول أنا هي يا حسن ويقول جبرئيل هي يا
الصفحه ٩٦ : " وعد الله الذين آمنوا منكم
وعملوا الصالحات " (٢)
يعني علي بن أبي طالب (ع) " ليستخلفنهم في الأرض كما
الصفحه ٤٧٦ : " ص " فقال عمر : خفى على هذا من أمر رسول الله ألهاني عنه
الصفق بالأسواق (١).
(قال عبد المحمود) : أتراه ما
الصفحه ٢١٤ : بتور من ماء فغسل يديه حتى بلغ إبطيه ، فقلت يا أبا هريرة ما هذا؟ فقال
: إنني سمعت رسول الله " ص " قال
الصفحه ٢١١ : المتفق عليه من مسند أبي
هريرة عن أبي رزين قال : خرج إلينا أبو هريرة فضرب بيده على جبهته فقال : ألا أنكم
الصفحه ٤٥٨ : لجلف جاف فلعمري لقد
كانت المتعة تفعل في عهد إمام المتقين ـ يريد رسول الله " ص " ـ فقال
ابن الزبير
الصفحه ٢١٢ : .
فقال أعرابي : يا رسول الله فما بال الإبل تكون في الرمل كأنها الظباء ، فيجئ
البعير الأجرب فيدخل فيها
الصفحه ٤٩١ : جسيما.
ومن طريف ذلك قوله إنه لا يحلل حراما
ولا يحرم حلالا إذا كان كتاب ربهم بينهم أمانة من الله ورسوله