الصفحه ٥٥٢ :
كتاب الأوائل فقال فيه : إن أول من جمع الناس في صلاة الجنائز على أربع تكبيرات
عمر ابن الخطاب.
ومن
الصفحه ٥٦٠ :
في تنصيص الرسول على أسماء الأئمة
الاثني عشر................................. ١٧٢
بشارة الرسول
الصفحه ١٨٢ :
في صحة هذا المعنى
عن النبي ص أحد عشر حديثا.
ثم ذكر ما هذا
لفظه بالعدل وفي وبالمال سخي يحثوه حثوا
الصفحه ٢٩٥ : الحميدي في الجمع بين الصحيحين في الحديث الخامس عشر من المتفق عليه من مسند
عائشة أن زياد بن أبي سفيان كتب
الصفحه ٤٠٨ :
وقد رووا في مسند
أحمد بن حنبل في حديث ابن عباس وهو حديث يتضمن عشر خصال جليلة دل بها نبيهم على
الصفحه ٤٥٧ : في كتابه لهذا الحديث
بألفاظه من مسند جابر بن عبد الله في الحديث الخامس والعشرين من أفراد مسلم
الصفحه ٤٧١ :
نهى عمر عن المغالاة
في صداق النساء
ومن طرائف ما شهدوا به على خليفتهم عمر
أيضا من الجهل بشريعة
الصفحه ٥٢٧ : يؤاخذكم
الله باللغو في أيمانكم ولكن يؤاخذكم بما عقدتم الأيمان فكفارته إطعام عشرة مساكين
" (٣)
فإن كان
الصفحه ٥٥٩ :
ما نزل من الآيات في شأن علي (ع).............................................. ٩٣
في أنه (ع) مع
الصفحه ٩٣ : أورده في كتابه واستخرجه من تفاسير الاثني عشر وهو من علماء الأربعة
المذاهب وثقاتهم في
الصفحه ١٨١ : الكتاب ما هذا لفظه سيأتي بعض المأثور في المهدي ع
وسيرته ثم روى ثمانية عشر حديثا بأسانيدها إلى النبي
الصفحه ٣٣٥ : الأربعين وكان قد صنفه لولده العزيز فقال فيه ما هذا لفظه : المسألة
الثالثة والعشرون في أنه لا يخرج شئ من
الصفحه ٩٨ :
فبعث عليا وعمارا
وعمر والزبير وطلحة والمقداد بن الأسود وأبا مرثد في ذلك وعرفهم ما عرفه الله
تعالى
الصفحه ٢٤٨ :
فذكر أصحاب التواريخ في ذلك رسالة طويلة
تتضمن صورة الحال أمر المأمون الخليفة العباسي بإنشائها وقرا
الصفحه ٣٧٦ :
أيضا في مسند سهل بن سعد في الحديث الثامن والعشرين من المتفق عليه قال سمعت النبي
" ص " يقول : أنا فرطكم