الصفحه ٥٢٦ : الذي يجمعون عليه مع استمرار تجويز الكذب من كل واحد في حال افتراقهم
واجتماعهم ، وهذا بهت عظيم لا يستحسنه
الصفحه ٥٥٩ :
ما نزل من الآيات في شأن علي (ع).............................................. ٩٣
في أنه (ع) مع
الصفحه ١٠ : وهو محتمل للتأويلات وقد بلغ الاختلاف فيه إلى
بعيد الغايات فيقتضي العدل والإنصاف أن يكون لنا مع الكتاب
الصفحه ١٤ : ذلك مع أننا اعتبرنا
أكثره فكان كما ذكره.
وما نقلناه مما
تركناه مستدركا (٢) في صحة نقلنا عنهم
الصفحه ١٧ : ءَ وَهِيَ مَعَهُ فَجَاءَ بِهَا إِلَى الْكَعْبَةِ
فَأَجْلَسَهَا فِي الْكَعْبَةِ ثُمَّ قَالَ اجْلِسِي عَلَى
الصفحه ٢١ : قَالَ لَهُمْ مَنْ يَضْمَنُ
عَنِّي دَيْنِي وَمَوَاعِيدِي [و] يَكُونُ خَلِيفَتِي وَيَكُونُ مَعِي فِي
الصفحه ٢٢ : ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ كُنْتُ جَالِساً
مَعَ فِتْيَةٍ مِنْ بَنِي هَاشِمٍ عِنْدَ النَّبِيِّ ص إِذَا انْقَضَّ
الصفحه ٢٣ : رسول الله صلى الله عليه
وآله فقلنا : من أحب أصحابك إليك ، فإن كان أمر كنا معه ، وإن كانت نائبة كنا من
الصفحه ٢٦ : مجالس عجيبة للشيعة مع علماء من الأربعة المذاهب ، اسم الكتاب (العيون
والمحاسن) (٢) ، وفيه أن شيخا من
الصفحه ٢٧ : قصة دارمية الحجونية
مع معاوية : أن معاوية قال لها : أتدرين لم بعثت إليك؟ قالت : لا يعلم الغيب إلا
الله
الصفحه ٣١ : أمته وخاصته عند
إيراد ما نقلوه عن النبي أن الحق مع علي بن أبي طالب عليه السلام يدور حيث ما دار
، وأنه
الصفحه ٣٨ : عن أنس بن مالك أن رسول الله (ص) بعث ببراءة مع أبي
بكر إلى أهل مكة فلما بلغ إلى ذي الحليفة بعث إليه
الصفحه ٣٩ : : فبعث رسول الله (ص) أبا
بكر في تلك السنة على الموسم ليقيم للناس الحج ، وبعث معه أربعين آية من صدر برا
الصفحه ٤١ : آية الصدقة مع النجوى دعا
النبي (ص) عليا عليه السلام فقال : ما تقدمون من الصدقة بين يدي النجوى؟ قال
الصفحه ٤٤ :
الأخرى وعلي عليه السلام معه وفاطمة عليها السلام من ورائهم ، فحصلت هذه الفضيلة
للحسن والحسين من بين جميع