الصفحه ٣٩٧ : التي هرب فيها مع حياة نبيهم وتسديده
الأمة وخوفهم من مؤاخذته وحيائهم منه ، كيف صلح للخلافة المشتملة على
الصفحه ٤٠٣ : أبو بكر خلافة عمر مع ما
شاهده من اختلاف الآراء وما يجوز بعده من المناقضة في الأهواء ، إن ذلك من طرائف
الصفحه ٤٠٨ : معه الغار.
وقد ذكر محمد بن جرير الطبري وهو من
أعيان رجال المخالفين لأهل البيت عليهم السلام نحو هذا
الصفحه ٤١٥ : عبادته إنك تسمع ما أسمع وترى ما أرى إلا أنك لست بنبي ولكنك
وزير وإنك لعلى خير ، ولقد كنت معه " ص " لما
الصفحه ٤١٨ : جعلها في جماعة زعم أني منهم ، فيا لله
وللشورى! متى اعترض الريب في مع الأول منهم ، حتى صرت أقرن بهذه
الصفحه ٤٣٣ : نبيهم
محمد " ص " حتى يقول عمر إنه يهجر أو قد غلب عليه المرض ، أهكذا يجب أن
يكون أدب الأمم مع الأنبيا
الصفحه ٤٥٥ : والثمانين من مسند أبي هريرة من المتفق عليه عن
عبد الرحمن بن القاري قال : خرجت مع عمر ليلة في رمضان إلى
الصفحه ٤٥٩ : في كتاب الجمع بين
الصحيحين في مسند عبد الله ابن مسعود قال : كنا نغزو مع رسول الله " ص "
ليس معنا
الصفحه ٤٧٢ :
معتقدا له ، ولا
ينسبونه إلى الإقدام على الكذب ، فكيف خفى عليه مع طول صحبته لنبيهم مثل هذه
الآيات
الصفحه ٥٠٢ : الوحي ولا سموا
عليا بذلك ولا خصصوا به غير معاوية ، مع أنهم يروون أن معاوية كان إسلامه بعد فتح مكة
وقبل
الصفحه ٥٠٤ : شهدوا بها معاوية
مع أن طرائفه المنكرات يحتاج إلى مجلدات ، رووه في صحاحهم وروى مسلم أيضا في صحيحه
في
الصفحه ٥١٣ : أمره ومندوبه ، ولا يتعرض لمكروهه ومحظوره
وعتابه وكان يتبعه ومعه في سائر أسبابه.
ولا جرى لعلي بن أبي
الصفحه ٥٢١ : الأكبر " ، وقال له : أنتالأخذ بسنتي والذاب عن ملتي ، وقال له : أنا
أول من تنشق الأرض عنه وأنت معي ، وقال
الصفحه ٥٢٢ :
وسعد بن أبي وقاص وعبد الرحمن بن عوف وأبي عبيدة بن الجراح ولعلي بالجنة ، مع ما
وقع من أبي بكر وعمر
الصفحه ٥٢٣ : نبيهم جارون النفع إلى أنفسهم
ومتهمون في شهادتهم مع أنه لم يكن نفع فيما شهدوا به ، وهذه من المتناقضات