الصفحه ٢٢٩ : أبي بكر يأمره بالصلاة من هو ومن أي القبائل فما نرى له
اسما قط في شيء من هذه الروايات مع كونه عندهم من
الصفحه ٢٣٢ : بكر على الصحابة مع ما تضمنه من
الاضطراب والمناقضة في الأسباب وربما جعلوه سببا لخلافته مع ما
يروون أن
الصفحه ٢٣٣ : شعبة في الحديث الأول قال المغيرة
برز رسول الله ص قبل الغائط فحملت معه إداوة قبل صلاة الفجر فلما رجع
الصفحه ٢٥٠ :
شهد الله تعالى
ورسوله بهذه الفضائل له ، أو يجوز مع علمه وفضله أن يقال إنه يمشي في شهادة وهو
يجهل
الصفحه ٢٧٤ : فإن
العلماء بالتواريخ وغيرهم رووا أن العباس وسائر بني هاشم كانوا مع علي ع بعد وفاة
نبيهم ص كنفس واحدة
الصفحه ٢٨١ :
بعينها فيكم ، مع
خلال كثيرة لم أكن أظن أن إبليس اهتدى إليها ولا أمر بالعمل عليها ، وقد أخبر الله
الصفحه ٢٩٠ :
عائشة وهذا آخر عهده بالدنيا.
سوء أدب عائشة مع النبي " ص " وشدة حسدها وبخلها
ومن طرائف ما رأيت
من
الصفحه ٢٩٧ :
أفكان عبد الله بن
العباس شاهد صلاة الوتر مع نبيهم ويخبرها الناس ثم تحتاج إلى أن تشافهه عائشة بذلك
الصفحه ٣٠٣ :
معه ، ثم جاء علي فصلى معه (١).
وزاد الزمخشري في
كتاب الاكتاب بيتا آخر رواه عن أبي طالب
الصفحه ٣٣٠ :
عليها قال : لقد أخذوها من عين صافية ، مع ما كان عند الحجاج معه من العداوة
والأمور الواهية.
ومن
الصفحه ٣٥٨ :
وقد بطل قولهم بما
ثبت من حدوث العالم وحدوث كل ما سوى الله تعالى ، مع أن كلام الفلاسفة في ذلك
الصفحه ٣٦٠ : موسى عليه السلام مثل هذا؟ هكذا أدب
الأنبياء مع رسل إله والسماء ، والله لو كان الرسول الذي جاء لموسى
الصفحه ٣٧٠ : وظاهره وباطنه ، ثم مع هذا يشهدون عليه أن زيد بن عمر بن نفيل
كان أعرف بالله منه وأتم حفظا لجانب الله
الصفحه ٣٨٦ : أهلي إلا معي. فقام سعد بن معاذ الأنصاري فقال : أنا أعذرك منه يا رسول
الله إن كان من الأوس ضربنا عنقه
الصفحه ٣٩٤ : أدري كيف استحسنوا لأنفسهم ودينهم ذلك مع تضمنه كتابهم وأخبارهم من كون جماعة
من الأنبياء الذين ينظرون