الصفحه ٤٧٣ : صبيان مدينة نبيهم ، ما
ذكره أحمد بن حنبل في مسنده عن قتادة عن الحسن البصري أن عمر بن الخطاب أراد أن
يرجم
الصفحه ٥٤٥ :
في مسند أبي هريرة في الحديث الثامن والثلاثين من أفراد مسلم قال : استخلف مروان
أبا هريرة على المدينة
الصفحه ٥٢٤ : .
في عملهم بالقياس
والطعن عليه
ومن طرائف غلطهم الذي خرجوا به عن
شريعتهم عملهم بالقياس ، مع أن شريعتهم
الصفحه ٧٢ :
متصل عن أنس بن مالك قال : كان عند النبي (ص) طائر قد طبخ له فقال اللهم ائتني
بأحب خلقك إليك يأكل معي
الصفحه ١٠٣ :
من عدة طرق فمنها
بإسناده إلى محمد بن أبي بكر قال حدثتني عائشة إن رسول الله قال الحق علي وعلي مع
الصفحه ٢١٩ : ذكرها وأنها سيدة نساء العالمين التي
صاحبت نبيهم من حين ولادتها إلى حين وفاته حديثين فحسب مع شهادتهم أن
الصفحه ١٩ :
٦ وَرَوَى أَيْضاً
أَحْمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ فِي مُسْنَدِهِ أَنَّ عَلِيّاً عليه السلام صَلَّى مَعَ
الصفحه ٢٤٩ : إلى نفسه فلا شهادة له ولكنا نرى يمين فاطمة قد
أوجبت لها ما ادعت مع شهادة الامرأتين وقالت طائفة نرى
الصفحه ٣٨٧ : السلام معهم وحالهم معه
كما جرت الحال مع نبيهم في اختلافهم واختلالهم.
(ومن طريف ما يدل على أن الصحابة
الصفحه ٣٩٢ : إلى هذه الغاية ، ثم تعجب من مخالفتهم
له في هذا الأمر اليسير من الصلاة معه جماعة حتى بلغ الغضب من الله
الصفحه ٤٧٩ : لأبيك : يا أبا موسى هل يسرك أن إسلامنا مع رسول الله " ص " وهجرتنا
معه وجهادنا معه وعملنا كله معه ويرد
الصفحه ٤٨٩ : ركعتين وأبو بكر وعمر وعثمان ركعتين صدرا من خلافته ثم أتمها
أربعا ، فكان ابن عمر إذا صلى مع الإمام صلى
الصفحه ٥١٠ : ولرسوله إلى يوم المعاد.
ومن عجائب هذا القول إن علي بن أبي طالب
عليه السلام كان مع علمه بتفصيل الأحوال
الصفحه ٥ :
مع قرب بعض هؤلاء
الأربعة المذاهب من الصدر الأول.
فإن كان هذا
الاختلاف من الرواة الذين رووا عنهم
الصفحه ١٨ : الْعَبَّاسُ جَعْفَراً فَضَمَّهُ إِلَيْهِ فَلَمْ
يَزَلْ عَلِيٌّ ع مَعَ رَسُولِ اللهِ ص حَتَّى بَعَثَهُ اللهُ