الصفحه ٤٣٠ : ظهور الانكار على أبي بكر من النبي " ص " وقوله له لست
بصاحبة ، فلا يقتله أيضا عمر ولا يقبل أمر الرسول مع
الصفحه ٤٣٤ : ستروه
كما جرت عادة المشفقين مع من يوالونه ويعظمونه ، وما كان يجوز أن يتركوا نبيهم
يتوفى وهذه الأمنية في
الصفحه ٤٣٦ : وذكرهم جايزا بل واجبا ، مع أنه كره
أكثر المسلمين على ما ذكر الحميدي فيما ذكره ونقلناه عنه في هذا الكتاب
الصفحه ٤٣٧ : ارتد ولا أخطأ مع
اتفاقهم على صحة هذا الحديث عن عمر ، إن ذلك من عظيم الطرائف.
إن عمر يتلقى أمر
النبي
الصفحه ٤٣٨ : " ص " ،
وإنه ما سلم إليه ولا تأدب معه ، وهذه شهادتهم صريحة بالطعن على خليفتهم عمر
والقدح في إيمانه.
ومن طريف
الصفحه ٤٤١ :
الإسلام والشك في دين الله ، وما كان معه ومع أتباعه من الحجة على إسلامه إلا
إظهار الشهادة فإذا اعترف إن ذلك
الصفحه ٤٤٧ : أحدهما في عريش مع نبيهم يشاورهما ويستضيئ
برأيهما.
وهذه الرواية عن أنس بن مالك في صحيح
مسلم يكذب هذه
الصفحه ٤٤٩ : زيد
، وأمره بالخروج معه في ذلك الجيش وشهدوا أنه خالف نبيهم وعاد عن صحبة أسامة ولم
يمتثل أمر نبيهم
الصفحه ٤٥٦ : والمصلحة بالاجتماع
على قارئ واحد في نوافل شهر رمضان؟ أو إن الله أهمل ذلك مع العلم بأن الاجتماع
أفضل وأنه من
الصفحه ٤٥٧ : عنها ،
قال فذكرت ذلك لجابر بن عبد الله فقال : على يدي دار الحديث ، تمتعنا مع رسول الله
" ص " فلما قام
الصفحه ٤٦١ : : أنزلت آية المتعة في
كتاب الله ففعلناها مع رسول الله ولم ينزل قرآن يحرمه ولم ينه عنها رسول الله
" ص " حتى
الصفحه ٤٦٦ : كلمة : كذبت يا
عمر كلا والله كنتم مع رسول الله " ص " يطعم جائعكم ويعظ جاهلكم ، وكنا
في دار أو أرض
الصفحه ٤٦٩ :
الزنا لا ينجب ، ثم مع هذا التناقض يدعون أنه أنجب ويكذبون أنفسهم ولو عقلوا
لاستقبحوا أن يولوا خليفة ، ثم
الصفحه ٤٧٠ : لفظه : حتى أن عمر مع علو منصبة توضأ من ماء في
جرة نصرانية (٢).
(قال عبد المحمود) : أي فضيلة في أن
الصفحه ٤٧٧ : كونهم يذكرون عنه أنه زاد في الأذان الصلاة خير من النوم ، مع روايتهم لأخبار
بخلاف ذلك ، فمن روايتهم في