الصفحه ٢٧٥ : ء الإسلام دوام اتحاد العباس مع علي ع حتى روى ابن سعد وهو من
أعيان المخالفين لأهل البيت في كتابه المعروف
الصفحه ٢٧٦ :
زيادة وهي : ويسألونه البيعة مع ولده العباس بولاية العهد وعاتبوه على اتخاذه علي
بن موسى الرضا ولي عهده
الصفحه ٢٧٧ : مع رسول الله "
ص " أحد من المهاجرين كقيام علي ابن أبي طالب عليه السلام فإنه آزره ووقاه
بنفسه ونام في
الصفحه ٢٧٩ : كانت بيعتي معه محاباة لكان
العباس ابني وسائر ولدي أحب إلى قلبي وأجلى في عيني ، ولكن أردت أمرا وأراد
الصفحه ٢٨٤ : وولده على صدقات نبيهم وترك منازعة بني
العباس لهم ، مع أن العباس ما كان ضعيفا عن منازعة علي عليه السلام
الصفحه ٢٨٥ : الحال تحوجها إلى أن تخرج بنفسها والعباس معها
كما تقدم في إحدى روايتي الحميدي وعلي بن أبي طالب ع كما تقدم
الصفحه ٢٨٦ : والعدوان الخلق الكثير والجم الغفير ، مع ما تقدم
ذكره من سوء أحوالها ومع ما كانوا يعلمون أن عائشة هتكت حجاب
الصفحه ٢٩١ : المسلمين أن خديجة أول من آمن بنبيهم من النساء ، وأول من صلى منهن
معه ، وأنها عاونته بمالها ونصرته حين خذله
الصفحه ٢٩٢ : مع ما تضمنه كتابهم " إن
الذين يؤذون الله ورسوله لعنهم الله في الدنيا والآخرة " (٢)
وذكر الغزالي في
الصفحه ٢٩٣ : " (٢)
أما وجدت عائشة في نفسها حرجا؟ وأين تسليمها؟ وكيف يبقى لها إيمان مع مخالفتها؟
أما نهاها كتابها أن تتبرج
الصفحه ٢٩٥ :
" ص " بيدي ، ثم قلدها رسول الله بيده ، ثم بعث بها مع أبي ، فلم يحرم
على رسول الله شئ أحله الله له حتى نحر
الصفحه ٢٩٦ : تقول إنه كان يبعث بها مع أبي ، ويؤمنها أن يكون
الأمر كما قال زياد عن ابن عباس ويكون الأفضل إن من بعث
الصفحه ٣٠٧ : سبب وبأدنى خبر واحد وبالتلويح ، فقد بلغت
عداوتهم لبني هاشم إلى إنكار إيمان أبي طالب مع ثبوت ذلك عليه
الصفحه ٣١٠ : بلغت من النقصان أو المرض إلى أنهم يعرفون من أنفسهم إن أفعالهم منهم
أو يستحسنون المكابرة والجحود لذلك مع
الصفحه ٣١٣ : وتحقيقه.
ومن طرائف ما تعتقده المجبرة إنهم
يعتقدون إنه يجوز من الله في عقولهم مع عدله وحكمته أن يجمع