الصفحه ٤٢٧ : الواضح.
ومن طريف ما رووه عن نبيهم محمد "
ص " في أن المسلمين يغدرون مع علي بن أبي طالب عليه السلام بعد
الصفحه ٤٤ : بغداد فضل أبي بكر محمد بن الحسن ابن
زياد النقاش وكثرة رجاله وأن الدارقطني وغيره رووا عنه ، وذكر أنه قال
الصفحه ٢٢٧ : حديث ما ادعته من صلاة أبيها أبي بكر بالناس في مرض نبيهم ، وفي هذا
الحديث عدة طرائف تدل على أنه مجعول أو
الصفحه ٣٧٧ : الحديث السابع والستين بعد المائتين من المتفق عليه من مسند أبي
هريرة عن عطاء بن يسار عن أبي هريرة قال
الصفحه ٢٣٤ : يشهد بتصديق الشيعة في كون أبي بكر ما كانت صلاته بالناس في مرض نبيهم بإذنه ،
إذا صحت الرواية بذلك لأن من
الصفحه ٣٧٥ : بين الصحيحين في
مسند أبي بكر في الحديث الثامن من المتفق عليه قال عن النبي " ص " أنه :
إذا التقى
الصفحه ٥٥٧ : ابتغاء مرضاة الله) في علي (ع)............ ٣٦
رد أبي بكر عن ابلاغ سورة التوبة
الصفحه ٢٤٦ : بيعة أبي بكر وطعنهم فيها ، أما ينظر أهل
العقول الصحيحة من المسلمين أن محمدا " ص " كان أفضل الخلائق
الصفحه ٢١٨ : ، وهذا أعجب ما يروى من الجهل بالشرائع.
الرابع ـ ومن
أولئك عائشة بنت أبي بكر ، ومعلوم عداوتها لأهل بيت
الصفحه ٥٤٦ : في جملة ما يلبس به الميت برد حبرة ، وقد روى الحميدي في
كتاب الجمع بين الصحيحين في مسند أبي بكر أنه
الصفحه ٥٥٣ :
قال جعل قبر أبي بكر
مثل قبر النبي " ص " مسطحا ورش عليه الماء (١).
ومن ذلك ما ذكروه في صفة قبر
الصفحه ٥٦٢ : عمر على نفسه...................................................... ٤٧٩
مخالفة عمر للنبي (ص) ولأبي
الصفحه ٤٠٤ : ؟ ولو سمي خليفة عمر أقرب إلى الصدق لأنه هو بايعه على الخلافة في ذلك اليوم.
ثم لو أن المسلمين جعلوه
الصفحه ٤٨٤ : الأمور شهادة من شهد منهم
بصحة خلافة عثمان بن عفان ، وهي مبنية على خلافة عمر وعبد الرحمن ، أما عمر فإنهم
الصفحه ٤٨٢ : على أبيه إن هذا
القول وافقه واستصلحه ثم عدل عنه. ومن طرائفه قول عمر إن الله يحفظ دينه وما في
هذا القول