الصفحه ٢٢٤ : طرائف هذه
الأحاديث أن أبا بكر وعمر ينكران عليه وعلى المغنيات ، وينكر عمر على الحبشة (٢) ، ويستقبحان له
الصفحه ٤٢٣ :
بكر وعمر أنهما
كاذبان آثمان غادران خائنان ، وقد تقدم هذا الحديث في هذا الكتاب عند ذكر مطالبة
فاطمة
الصفحه ٢٥٩ : الحميدي في الجمع بين الصحيحين في مسند أبي بكر من المتفق عليه في الحديث
السادس إن فاطمة عليها السلام
الصفحه ٢٣٧ : .
وحكى في الحديث
عمر عن أبي بكر أنه قال : قد رضيت لكم أحد هذين الرجلين ، فبايعوا أيهما شئتم ،
قال عمر
الصفحه ٤٤٢ : عن دخول مكة ، لا يلتفت عمر إلى جواب نبيهم ولا اعتذاره
ويأتي إلى أبي بكر فيعبد عليه تلك المواقفة وشكه
الصفحه ٣٨٧ :
وأبو عبيدة واغتنموا
اختلاف الأنصار ومن حضر السقيفة وتوسلوا إلى مبايعة أبي بكر ، وبالله عليك هل ترى
الصفحه ٢٣٨ : بالقتل.
٣٤١ ـ وروى
الحميدي في سادس حديث من المتفق عليه من مسند أبي بكر قال : ومكثت فاطمة بعد رسول
الله
الصفحه ٥٥ : قال : سمعت أبي
يقول حضرنا خيبر فأخذ اللواء أبو بكر فانصرف ولم يفتح له ، ثم أخذها من الغد عمر
فرجع ولم
الصفحه ٢٤٢ : بكر وحده ابتدء باختيار خليفة
إما عمر أو أبي عبيدة.
__________________
(١) وهو سعد بن
عبادة حيث
الصفحه ٤٣٦ : ، ويقول
أبو بكر : لو منعوني عقالا مما كانوا يعطونه رسول الله " ص " لقاتلتهم عليه
: ويقول عمر : إن الله شرح
الصفحه ١٤١ : بديل بن ورقاء الخزاعي فاطمة بنت رسول الله ص عائشة بنت أبي بكر أم
سلمة أم المؤمنين أم هاني بنت أبي طالب
الصفحه ٢٧٧ : مع رسول الله "
ص " أحد من المهاجرين كقيام علي ابن أبي طالب عليه السلام فإنه آزره ووقاه
بنفسه ونام في
الصفحه ٢٢٨ :
في المسجد ينتظرون
رسول الله لصلاة العشاء الآخرة. قالت : فأرسل رسول الله " ص " إلى أبي
بكر أن يصلي
الصفحه ٢٥٧ : فاطمة عليها السلام بنت رسول
الله " ص " أرسلت إلى أبي بكر تسأله ميراثها من رسول الله مما أفاء عليه
الصفحه ٤٢٩ : ، فقال رسول الله : اجلس يا أبا بكر فلست بصاحبه ، قم
يا عمر وخذ سيفي من أبي بكر وادخل المسجد فاضرب عنقه