الصفحه ٢٧٨ : وجاهد في سبيل الله لا يستوون عند الله " (١) والله لو كان ما في أمير المؤمنين من المناقب والفضائل والآي
الصفحه ١٩ : وَالْمُزَنِيِ
١ ، ١٤ ـ ١٠ رَوَى
الثَّعْلَبِيُّ فِي تَفْسِيرِهِ أَنَّ أَبَا طَالِبٍ قَالَ لِعَلِيٍّ ع أَيْ
الصفحه ١٢٥ : تعالى هذه الآية " إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت
ويطهركم تطهيرا " قالت فأخذ فضل الكساء وكساهم
الصفحه ٢٨٨ : ذلك تهجم
جماعة من المسلمين على حجرة نبيهم وترك الامتثال بقرآنهم في قوله تعالى " لا
تدخلوا بيوت النبي
الصفحه ٥١ : والجهاد في سبيل الله تعالى.
قول النبي صلى الله
عليه وآله
" أنت مني
بمنزلة هارون من موسى "
٤٥ ـ ومن
الصفحه ٤٠٨ : رأيت جماعة قد ادعوا أن قوله تعالى
" إذ يقول لصاحبه لا تحزن " (٢)
__________________
(١) الطبري في
الصفحه ٤٢١ : الله تبارك وتعالى يقول
" تلك الدار الآخرة نجعلها للذين لا يريدون علوا في الأرض ولا فسادا والعاقبة
الصفحه ٤٣٥ : القوم الذين قالوا
القول ما قاله عمر ، إن هذا مما يبكي الأولياء ويضحك الأعداء.
ويؤكد صحة ذلك وأن عمر
الصفحه ٤١٠ : فأنذر " (١)
وقوله تعالى " فاصدع بما تؤمر " (٢)
وما ضمن رسول الله صلى الله عليه وآله لمن أجابه وصدقه
الصفحه ١٢٧ :
١٩٥ ـ ومن ذلك في المعنى في تفسير
الثعلبي عن أبي سعيد الخدري عن النبي (ص) قال نزلت الآية في خمسة في
الصفحه ٣١٥ :
وهو تقدير لا يقع أن العبد يقع منه فعل مثل فعل الله تعالى ما اقتضى كونه يفعل مثل
فعل الله أن يكون شريكا
الصفحه ٢٥١ : أهل بيت لا نأخذ حقوقنا ممن ظلمنا إلا هو (يعني إلا الله)
ونحن أولياء قوله المؤمنين إنما نحكم لهم
الصفحه ١٢٨ : إن شاء الله تعالى (١).
١٩٨ ـ ومن ذلك في المعنى من تفسير
الثعلبي أيضا في تأويل هذه الآية بإسناده إلى
الصفحه ٣٢٧ : القيامة : يا رب ما قدرنا على طاعتك لأنك منعتنا منها ،
أما يكون قولهم وعذرهم صحيحا على قول المجبرة؟ قال
الصفحه ٥١٢ : مع الله تعالى بالخطاب وأظهر الخوف من بعض
الأسباب أو طلب النصرة من الناس باللسان أو الجنان أو اعتزل عن