الصفحه ٤٩٢ : في تفسير القرآن في تفسير سورة الأحزاب في قوله تعالى " وما
كان لكم أن تؤذوا رسول الله ولا أن تنكحوا
الصفحه ٢٨٩ : ذلك وإن كانت النملة ونحوها لا تملك بيتا ولا شيئا ، وقد تضمن كتابهم
تصديق ذلك فقال : " يا أيها النبي
الصفحه ٣٨٨ : تاب
عليهم ليتوبوا ". وفي آية أخرى قوله تعالى " ولو كنت فظا غليظ القلب
لانفضوا من حولك فاعف عنهم
الصفحه ٣٣٨ : فاعل سوى الله تعالى أن يكون قولهم مثل قول النصارى في عيسى بن
مريم عليه السلام والنصيرية في علي بن أبي
الصفحه ١٤٣ : في قوله تعالى (فأما تذهبن بسك ناما منتقمون) قال : بعلي بن
أبي طالب عليه السلام.
الصفحه ٥١٦ : أن
قوله تعالى " وتعيها أذن واعية " نزل في حق علي بن أبي طالب عليه السلام
، وتخصيصه بزيادة الفهم يدل
الصفحه ٣١٧ : يقبلون شهادة الله تعالى عليه.
أما اعتراف الشيطان فهو في مواضع كثيرة
منها قوله " إن الله وعدكم وعد الحق
الصفحه ٦٨ : عيسى عليه السلام ، أبغضته اليهود حتى بهتوا أمه ، وأحبته النصارى حتى
أنزلوه المنزل الذي ليس له بأهل
الصفحه ٣٢٠ :
ومن طرائف ما تكثر المجبرة الاحتجاج به
لأنفسها قوله تعالى " لا يسئل عما يفعل وهم يسألون " (١)
وما أرى
الصفحه ٨١ : .
(٣) تاريخ بغداد : ١٣
/ ٣٠٢.
(٤) البيهقي في سننه
: ٣ / ٢٤٧.
(٥) الكشف والبيان (مخطوط)
في قوله تعالى (جا
الصفحه ٩٨ : المحمود) : أنظر رحمك حال علي (ع)
وحال عمر وطلحة والزبير الذين نازعوا عليا (ع) على الخلافة وتعجب من قول
الصفحه ٤٣٢ : المجلد الثاني
من صحيح مسلم فقال : إن رسول الله " ص " يهجر (٤).
فقال أهل اللغة في تفسيرها : إن معنى
قوله
الصفحه ٣١٨ : إلى هذه المكابرة ، وكان يقدر أن يقول له يا رب أنت فعلت ونحن ما فعلنا
شيئا.
ومن طرائف ذلك قوله تعالى
الصفحه ٢٩٢ : أنها من جملة من أفشى
سر رسول الله " ص " وآذاه وقد تضمن كتابهم في قوله تعالى " فإن
تظاهرا عليه فإن الله
الصفحه ٣٣٢ : المسلمين وفي بلدك المجبرة وهم الذين يعولون عليهم في الأقوال والأفعال. وهم
يشهدون لنا أننا لا نقدر على