الصفحه ٣٠١ :
ونذهل عن
أبنائنا والحلائل (١)
ـ ومن ذلك ما رواه الثعلبي
في تفسيره قال في تفسير قوله تعالى
الصفحه ٨٠ : الحافظ عندهم محمد بن
موسى في كتابه الذي استخرجه من التفاسير الاثني عشر في تفسير قوله تعالى " قل
جاء الحق
الصفحه ٢٢ : الشَّافِعِيِّ ابْنِ الْمَغَازِلِيِ فِي تَفْسِيرِ
قَوْلِهِ تَعَالَى (وَالنَّجْمِ إِذا
هَوى) يَرْفَعُهُ إِلَى
الصفحه ٦٩ : وابن شيرويه سواء(٣).
٨١ ـ وروى الثعلبي في تفسير قوله تعالى
" والسابقون السابقون * أولئك المقربون
الصفحه ١٣١ : ما رواه الثعلبي في تفسير قوله تعالى " قل
لا أسألكم عليه أجرا إلا المودة في القربى " بإسناده قال إن
الصفحه ٤٠٦ : روي عنه في تفسير قوله تعالى " ووجدك عائلا فأغنى " قال
ابن عباس : أغناه بأن جعل دعوته مستجابة ، فلو شا
الصفحه ٣٩٥ :
الأنبياء المعصومين غلط هائل وتدبير آفل.
ومن طريف مناقضتهم في ذلك ما رواه
الثعلبي وغيره في تفسير قوله
الصفحه ٤٤ : الذي نقل الحديث منه في تفسير قوله تعالى " فمن
حاجك فيه من بعد ما جائك من العلم فقل تعالوا ندع أبنائنا
الصفحه ١٢٩ : صحيح أبي داود في موضع آخر
منه في تفسير قوله تعالى " إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت
ويطهركم
الصفحه ٢٢٥ : كتابهم " يا أيها الذين آمنوا لا تقدموا بين يدي الله
ورسوله " (١) أما هذا تقدم بين يدي الله ورسوله وتهجم
الصفحه ١٥٩ : بيتي لحبي (١).
٢٤٨ ـ ومن ذلك مما لم يتقدم ذكره ما
رواه الثعلبي في تفسير قوله تعالى " قل لا أسئلكم
الصفحه ١٣٣ : عند ذكر ابتداء خلق النبي (ص) (١)
وطرف منه أيضا عند تفسير قوله تعالى " وأنذر عشيرتك الأقربين " (٢)
وفي
الصفحه ٤٣١ : في كتاب أسباب نزول القرآن في تفسير قوله تعالى " كتب عليكم إذا
حضر أحدكم الموت " (١)
فقال في مسند أحمد
الصفحه ١٦٩ :
الناس اثنان (١).
ورواه الثعلبي في
تفسير قوله تعالى وأنه لذكر لك ولقومك وسوف تسئلون (٢).
٢٥٧
الصفحه ٤٩٠ : ذكره الثعلبي في تفسير قوله تعالى " إن
هذان لساحران " (٣)
روى عن عثمان أنه قال : إن في المصحف لحنا