الصفحه ٦٦ : لنفسه. قال بريدة : وكتب معي خالد بن الوليد إلى رسول الله (ص)
يخبره بذلك ، فلما أتيت النبي دفعت الكتاب
الصفحه ٩٧ : إليهم بالمودة " (٤)
الآية وفي روايتهم زيادة لبعض على بعض ومختصر ذلك أن حاطب بلتعة كتب مع سارة مولاة
أبي
الصفحه ٩٩ : الله وكتب موسى بن عمران بيده " (١).
١٣٩ ـ ومن ذلك ما رواه الثعلبي في تفسير
قوله تعالى " فإن تظاهرا
الصفحه ١٣٨ : تسمية الكتب في ذلك والفضائل.
٢١٦ ـ ومن ذلك ما رواه المعروف بحجه
الإسلام ناصر بن أبي المكارم المطرزي
الصفحه ١٤٧ : يوم ثماني عشره
خلت من ذي الحجة كتب له صيام ستين شهرا وهو يوم غدير خم لما أخذ النبي (ص) بيد علي
بن أبي
الصفحه ١٥٧ : كتب الأربعة المذاهب ومن رجالهم الذين يزكونهم ويشهدون بصدقهم ووجدت هذه
الأحاديث تتضمن المدائح العظيمة
الصفحه ١٧٢ : منصور محمد بن الحسين البغدادي فيما كتب إلي من
همدان قال أنبأنا إمام الأئمة محمد بن أحمد بن شاذان قال
الصفحه ١٨١ :
المناري قد كتب في
زمان مؤلفه في آخر النسخة التي وقفت عليها ما هذا لفظه فكان الفراغ من تأليفه سنة
الصفحه ١٩٩ : نبيهم صلى الله عليه وآله وسلم صالح سهل بن عمر وكفار قريش ، ولما
كتب الصلح يوافقوا حتى محي اسمه من ذكر
الصفحه ٢٠٧ : أن عبد الله بن عمر كتب إلى عبد الملك بن مروان أن يبايعه ، وأقر له
بالسمع والطاعة على سنة الله وسنة
الصفحه ٢١٨ :
عنها مائة وخمسة وتسعين حديثا في صحاحهم غير ما نقلوه عنها في غير تلك الكتب ،
وأكثر أحاديثها كما قلت
الصفحه ٢٤٧ : مشهورا بين الولي والعدو.
٣٤٨ ـ ما ذكره
البلاذري في تاريخه قال : لما قتل الحسين بن علي بن أبي طالب كتب
الصفحه ٢٥٢ : عليهم السلام يتألمون من أبي بكر وعمر بأخذ فدك من
أمهم وقد وقفت على كتب لهم وروايات كثيرة عن سلفهم حتى
الصفحه ٢٦١ : مسند
عبد الله بن عباس ، في جواب ما كتب إليه نجدة بن عامر الحروري وهو من رؤساء
الخوارج ، قال : وكتبت
الصفحه ٢٦٦ :
يَنْزِلُ مِنْ ذِي الْعِزَّةِ الْكُتُبُ
تَجَهَّمَتْنَا رِجَالٌ
وَاسْتُخِفَّ بِنَا