الصفحه ١٤٨ : المباهلة وآخى النبي (ص) بين أصحابه المهاجرين والأنصار وعلي واقف
يراه ويعرف مكانه لم يواخ بينه وبين أحد
الصفحه ١٦١ : الأنصاري
في الحديث الثاني من أفراد مسلم قال قال بشير : أمرنا الله أن نصلي عليك يا رسول
الله فكيف نصلي عليك
الصفحه ٢١٥ : الساعة؟ وعنده غلام من الأنصار يقال له محمد ، فقال رسول الله :
أن يعيش هذا الغلام ، فعسى أن لا يدركه الهرم
الصفحه ٢٢٠ : .
٣١٨ ـ ورووا في
مسند أبي طلحة زيد بن سهل الأنصاري في الحديث الأول من المتفق عليه قال : سمعت
رسول الله
الصفحه ٢٤٢ : أجمع الأنصار كلهم على مبايعته.
الصفحه ٢٤٣ : الحقيقة.
ومن طرائف
الأحاديث المذكورة إن الأنصار كرهت ذلك ولم تقنع إلا أن يكون منهم أمير ومن
المهاجرين
الصفحه ٢٤٥ :
ما بايعوا أبا بكر
إلا عجزا عن الانتصار ومع عدم الأنصار من غير اتفاق ولا رضى بمبايعة أبي بكر.
ومن
الصفحه ٢٦٤ : والأنصار
وغيرهم فنيطت دونها ملاءة ، فجلست ثم أنت أنة أجهش القوم لها بالبكاء فارتج المجلس
، ثم أمهلت هنيئة
الصفحه ٢٨٩ : زيد بن عاصم
الأنصاري عن النبي " ص " أنه قال : ما بين بيتي ومنبري روضة رياض الجنة (٢).
وما قال نبيهم
الصفحه ٣٧٤ : منهم دم من يعتقد ذلك.
فمن اعتقاداتهم في ذلك ما ذكره أبو
إسماعيل عبد الله بن محمد الأنصاري الهروي وهو
الصفحه ٣٩٩ : التي قد
شهدوا بصحتها تشهد أن أبا بكر توصل إلى الخلافة بخديعة للأنصار والمكر بهم والغرور
والخيانة بهم
الصفحه ٤٠٠ : طريف الأمور ما ذكروه في رواياتهم
من كون أبي بكر احتج يوم السقيفة على الأنصار بأن الأئمة من قريش لأنهم
الصفحه ٤٠٢ : بكر حين حضرته الوفاة كتب عهده ، وبعث به مع
عثمان بن عفان ورجل من الأنصار ليقرأه على الناس ، فلما اجتمع
الصفحه ٤٠٧ : : وأنا والذي نفسي بيده لأخرجني الذي أخرجكما ثم ذكر أن
رجلا من الأنصار أطعمهم بسرا ورطبا (١).
(قال عبد
الصفحه ٤٢٥ :
الفراعنة والملوك لعدم الأنصار والأولياء ، فهلا كان عذر علي بن أبي طالب عليه
السلام كعذر الأنبياء وأوصيائهم