الصفحه ٣٩٠ :
أبي سفيان فهو آمن ومن ألقى السلاح فهو آمن ، ومن أغلق بابه فهو آمن. فقالت
الأنصار بعضهم لبعض : أما
الصفحه ٤١٤ :
وهذا لفظها : ناشدتكم
الله هل تعلمون معاشر المهاجرين والأنصار أن جبرئيل أتى النبي " ص "
فقال : يا
الصفحه ٥١٣ : طالب عليه السلام
نحو قول عيسى عليه السلام فلما أحس عيسى منهم الكفر قال من أنصاري إلى الله قال
الحواريون
الصفحه ٥٤٨ : أيضا في كتابه في
مسند كعب بن عمرو السلمي وجابر بن عبد الله الأنصاري قال : إن النبي " ص
" أمر جابرا أن
الصفحه ٩١ : عميت عن الله جل جلاله وهو أعظم
من كل عظيم وعن رسوله وهو أشرف من كل رسول كريم.
١٢٩ ـ ومن ذلك ما ذكره
الصفحه ٩٤ : الصديقون " قال رسول الله (ص) صديق هذه الأمة أمير المؤمنين علي بن
أبي طالب وهو الصديق الأكبر والفاروق الأعظم
الصفحه ١١٥ : لن تضلوا بعدي أحدهما أعظم من الآخر وهو كتاب الله حبل ممدود من السماء إلى
الأرض وعترتي أهل بيتي لن
الصفحه ١٨٥ : اللذين قال النبي (ص)
فيهما : إنهما لن يفترقا حتى يردا علي الحوض والمنفعة ببقائه في حال ظهوره وخفائه
أعظم
الصفحه ١٨٨ : والضرر بضياعه يسير ، فكيف
نقتدي نحن في صلواتنا التي هي من أعظم أركان الإسلام ونودع القراءة وأسرارها لقوم
الصفحه ٢٠٧ : القتال وإني لا أعلم عذرا أعظم من أن
يبايع رجل على بيع الله ورسوله ثم ينصب له القتال ، وإني لا أعلم أحدا
الصفحه ٢٢٢ : الأماثل والأفاضل ، ولا سيما وقد ذكر
أنه كان أعظم الناس غيرة ، ورووا في غيرته أخبارا تضمنها صحاحهم.
٣٢٤
الصفحه ٢٢٥ :
جرت عادة المشير علي من هو أعظم منه ، ولا يبدءا بالإنكار قبل المشورة ، ثم وأين
هذا الانكار مما تضمن
الصفحه ٢٣١ : أعظم طرائف هؤلاء المسلمين وإن المصدقين لها على
صفات من الغفلات.
ومن طرائف الحديث
المذكور أن كلما ذكره
الصفحه ٢٦٦ : على أعظم ملوك الكفار أما
كان تشهد العقول أنه كان يرفع شأنها ويشرف مقامها ويحسن جائزتها أفيليق بمسلم أن
الصفحه ٢٦٩ : السلام في الاصطفاء والطهارة ، فكيف يكون اصطفاء الله
لفاطمة عليها السلام ليس يكون أعظم وأبلغ بصريح هذه