الصفحه ٣٨ : عن أنس بن مالك أن رسول الله (ص) بعث ببراءة مع أبي
بكر إلى أهل مكة فلما بلغ إلى ذي الحليفة بعث إليه
الصفحه ٢٤١ : ازداد
جودة وطيبا وإمامهم هذا أحد الثلاثة وهو الذي أمر الله به في كتابه " إماما
ورحمة " ، وفرقة أهل باطل
الصفحه ١٠١ : " يعني بالمؤمن عليا وبالفاسق الوليد (٢).
١٤٧ ـ ومن ذلك ما
ذكره أبو نعيم المحدث في كتابه الذي استخرجه من
الصفحه ٣٠٧ :
من الأجانب ،
وشيعة أهل البيت عليهم السلام مجمعون على ذلك ولهم فيه مصنفات ، وما رأينا ولا
سمعنا أن
الصفحه ٤٦ : : قال والذي نفسي بيده أن العذاب قد تدلى على أهل نجران ، ولو لاعنوا لمسخوا
قردة وخنازير ولاضطرم عليهم
الصفحه ٤٥٧ :
نعم ذاك الذي حملني
على الذي صنعت (١).
(قال عبد المحمود) : فهذه روايتهم عن
نبيهم أنه امتنع من أن
الصفحه ٣٩٢ :
الخلافة والملك العقيم.
ومن ذلك ما رواه الحميدي أيضا في كتابه
المذكور في الحديث الرابع بعد المائتين من
الصفحه ٢٢٢ : : كلا ، والذي بعثك بالحق إن كنت
لأعاجله بالسيف قبل ذلك. قال رسول الله :
__________________
(١) رواه
الصفحه ٤٣٥ : كان سبب منع
نبيهم من الكتاب ما رواه الحميدي في كتاب الجمع بين الصحيحين أيضا في الحديث
السادس والتسعين
الصفحه ٧٨ : ـ مرتين (١)
ومن ذلك ما رواه الشافعي ابن المغازلي
من عدة طرق بأسانيده في كتابه بمعنى واحد فمنها : قال قال
الصفحه ٢٣٨ :
على غير مشورة من
المسلمين فلا يبايع هو ولا الذي بايعه تغرة أن قتلا (١).
(قال عبد المحمود)
: حكى
الصفحه ٢٩٧ :
، إن هذا من البهتان والكذب على ابن عباس الذي لا يليق روايته وتصحيحه عند عقلاء
الناس.
ومن طرائف الحديث
الصفحه ٤٦٩ :
هذه المسألة عمر بن
الخطاب ، ورووه في غير كتاب الأوائل بما هذا لفظه : عن الزهري عن عبيد الله بن عبد
الصفحه ٣٦٧ : أبا
هريرة في أن نبيهم قال ما قصرت ولا سهوت ، وأن ذا اليدين كذبه ورد عليه ، وما أنكر
على ذي اليدين منكر
الصفحه ٥٤٩ : المحمود) : ورأيت في مسند عبد
الله بن مسعود الذي اتفقوا على
__________________
(١) رواه مسلم في
صحيحه