الصفحه ١٥٣ : أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (ع)
على حد ثلث الكتاب قال عن ابن سرحه وزيد بن أرقم أن رسول الله (ص) قال
الصفحه ٤٩ : : كنت عند أبي
جعفر جالسا إذ مر ابن عبد الله بن سلام ، قلت : جعلت فداك هذا ابن الذي عنده علم
الكتاب. قال
الصفحه ٢٩٥ : من أفراد البخاري في مسند مسور
مخرمة إن عائشة حدثتنا أن عبد الله بن الزبير قال في بيع أو عطاء أعطته
الصفحه ٦٣ : الشام (١).
إن عليا أخو النبي
صلى الله عليه وآله
٦٢ ـ ومن ذلك ما رواه أحمد بن حنبل في
مسنده من أكثر
الصفحه ٦٨ : من الروايات ، ومن ذلك ما رواه ابن
المغازلي من عده طرق بأسانيدها في كتابه بمعنى واحد ، فمنها قال قال
الصفحه ٨٢ : كتابه من عدة طرق بأسانيدها عن النبي (ص) والمعنى متقارب فيها أن
النبي قال إذا يوم القيامة ونصب الصراط على
الصفحه ٨٠ :
١١٢ ـ ومن ذلك ما رواه الشافعي ابن
المغازلي من عدة طرق بأسانيدها عن النبي (ص) أيضا معناه واحد أن
الصفحه ١٨٦ :
الأربعة المذاهب.
وأما رواية الشيعة
بالملك الذي ينادي فهي كثيرة يضيق الكتاب عن ذكر مواضعها وعن تسمية
الصفحه ١٠٥ :
باب ذكر سائر معجزاته
(ص) في قصة ذي الثدية الذي قتل مع الخوارج (١)
وقد رواها الحميدي في الحديث
الصفحه ٥٤٦ : في ذلك ما رواه مسلم صحيحه في
الجزء الأول في كتاب الجنائز من عدة طرق ، فمنها عن محمد بن سيرين عن أم
الصفحه ٣٠٣ :
معه ، ثم جاء علي فصلى معه (١).
وزاد الزمخشري في
كتاب الاكتاب بيتا آخر رواه عن أبي طالب
الصفحه ٤٢٠ : تأليفا وأوضح برهانا ، مع
أن تاريخ وفاة مصنف كتاب معاني الأخبار أقدم من ولادة المرتضى الذي هو أكبر من
الصفحه ٧٩ : (٢).
١٠٨ ـ ومن ذلك ما
رواه ابن المغازلي من عدة طرق بأسانيدها عن النبي صلى الله عليه وآله ومعناها واحد
أن
الصفحه ٢٣٩ : ابن سهلوه وقد ذكر عمر بن شيبة وهو من أعيان
علمائهم في كتابه الذي سماه كتاب السقيفة طرفا من القبائح
الصفحه ١٩٩ : أنهم
رووا في كتبهم الصحاح عندهم ، ورواه الحميدي في كتاب الجمع بين الصحيحين في مسند
أبي بكرة بقيع بن