الصفحه ٣٥٣ :
عبد الله بن عمر في
الحديث السادس بعد المائة رواه عن نبيهم أنه قال : إن أحدكم إذا كان في الصلاة فإن
الصفحه ٢٠٤ : صومه فقد رويتم في كتبكم الصحاح أن
صومه متروك.
٢٩٦ ـ ومن ذلك ما
رواه الحميدي في كتاب الجمع بين
الصفحه ١٢٢ : إني قد تركت فيكم الثقلين
خليفتين إن أخذتم بهما لن تضلوا بعدي أحدهما أكبر من الآخر كتاب الله حبل ممدود
الصفحه ٥٤١ :
ومن ذلك ما رواه الحميدي في كتابه
المشار إليه في مسند أم سلمة بنت ملحان أم أنس بن مالك في الحديث
الصفحه ٢٦٥ : كتاب الله ونبذتموه وراء ظهوركم؟ إذ يقول الله
تعالى " وورث سليمان داود " (٢)
وقال فيما اقتص من خبر يحيى
الصفحه ٢٢٣ : الحميدي أيضا في
كتاب الجمع بين الصحيحين في الحديث الخامس من المتفق عليه من مسند المغيرة بن شعبة
، أنه قال
الصفحه ٢٩٠ : تعصبهم لعائشة بالمحال حتى يختاروا نقص نبيهم ليشهدوا لها بالكمال.
٣٧٦ ـ ما رواه
الغزالي في كتاب الإحيا
الصفحه ٢٩٢ : هو مولاه وجبريل وصالح المؤمنين " (١).
وقد تقدم في رواية
الحميدي في الجمع بين الصحيحين أن عمر بن
الصفحه ٢٣٤ : الرحمن بن عوف وقد ركع بهم ركعة ـ الخبر.
وذكر الحميدي في
هذا الحديث أيضا رواية الزهري إن هذه الحال تجددت
الصفحه ٣٨٦ :
ومن ذلك ما رواه في
صحاحهم باتفاقهم ، وقد ذكر مسلم في صحيحه أيضا في المجلد الثالث من حديث عائشة في
الصفحه ٢٥٩ : أنفسكم وأهليكم نارا وقودها
الناس والحجارة " (٢) ومع هذا ينقلون أنه لم ينذر عشيرته ولا وقى أهله ولا عرفهم
الصفحه ٢٢٩ :
الخبر ولم يذكر
معالجته للخروج ولا توقفا عن الأمر لأبيها بالصلاة.
ومن طرائف الحديث
المذكور أنها
الصفحه ١٥ : ء
وإنه فاضل وإنه من المقبولين بمصر والحجاز والشام والعراقين ومن كتاب الولاية ومن
رواية الشيخ المتفق على
الصفحه ١٦ :
الْحَدِيثُ فِي كِتَابِ الْفِرْدَوْسِ (٢) لِابْنِ شِيرَوَيْهِ الدَّيْلَمِيِّ وَرَوَاهُ الْفَقِيهُ
الصفحه ١٨١ :
ثلاثمائة وثلاثين وعلى الكتاب إجازات وتجويزات تاريخ بعض إجازاته في ذي قعدة سنة
ثمانين وأربعمائة من جملة هذا