الصفحه ٢٦٠ : أحواله ، ويستر عنهم أنهم لا يستحقون ميراثه ويعلم ذلك أبو بكر ومن وافقه
من الأباعد ، وليس لهم ما لبني هاشم
الصفحه ٢٩٩ : ، قال : وأعددت لهم عسا من لبن.
قال : ومضيت إلى
القوم فأعلمتهم أنه قد دعاهم لطعام وشراب ، قال : فدخلوا
الصفحه ٢١ :
حَتَّى صَدَرُوا
ثُمَّ دَعَا بِقَعْبٍ مِنْ لَبَنٍ فَجَرَعَ مِنْهُ جُرْعَةً ثُمَّ قَالَ لَهُمُ
الصفحه ٩٠ : المهاجرين إذا جزعوا والمستودع الأسرار ساعة الوداع إذا حجبوا
:
هذا المكارم لا قعبان من لبن
الصفحه ٩٣ : الشورى ولم
يجعل العباس فأرادوا منهم أن يكون الفضل لبني هاشم على بني تيم وعدي وبني أمية
ودخل الحساد بينهم
الصفحه ١٥٧ : والمناقب الجسيمة لبني هاشم والدلالة على تفضيلهم
وعلى تخصيص
__________________
(١) البحار : ٣٨ /
٣١٣
الصفحه ١٩٦ : " ص " لبني ضمرة وبني إشجع
ولأهل مكة حين انصرف من الحديبية أولئك كفار بالتنزيل ومعاوية وأصحابه كفار
بالتأويل
الصفحه ٢٨٠ : العباس لا تقوم لبني العباس بعده قائمة ولا تزال النعمة متعلقة
عليهم بحياته ، فإذا أودعت فودعها ، فإذا أودع
الصفحه ٢٩٨ : إلا عداوة لولده علي بن أبي طالب
عليه السلام أو لبني هاشم.
__________________
(١) النساء : ٩٣.
الصفحه ٣٠٧ : سبب وبأدنى خبر واحد وبالتلويح ، فقد بلغت
عداوتهم لبني هاشم إلى إنكار إيمان أبي طالب مع ثبوت ذلك عليه
الصفحه ٣٨٧ :
يستبعد من هؤلاء الأنصار وأمثالهم أن يتركوا النص على علي بن أبي طالب عليه السلام
بالخلافة حسدا له ولبني
الصفحه ٤٣٧ : لبني النجار
، فدرت به هل أجد له بابا فلم أجد ، فإذا ربيع يدخل في جوف حائط من بئر خارجة (والربيع
الجدول
الصفحه ٤٩٥ : ذكر صاحب كتاب المثالب المشار إليه
هجاءا لبني طلحة بن عبيد الله من جملته :
فاصدقونا قومنا
الصفحه ٥٢٩ : استوى على راحلته
دعا بإناء من لبن أو ماء فوضعه على راحلته أو راحته ، وفي رواية حتى رآه الناس ثم
شرب وشرب