الصفحه ٢٨٣ : ، وإجماع بني هاشم حجة لا يدفع لأن المسلمين كافة الذين يعتبر بهم رووا أن
محمدا " ص " نبيهم جعل التمسك بأهل
الصفحه ٢٩٢ : بخروجها على بني هاشم وحربها لهم وطعنها في إمامة علي بن أبي طالب عليه
السلام بعد صحة إمامته عند كافة
الصفحه ٣٣٢ : إذا كان لا فاعل
سوى الله تعالى وعندكم وعند كافة أهل الإسلام إن الله تعالى مختار غير مضطر ولا
ملجأ
الصفحه ٣٤٩ : العجائب التي يضحك منها أهل
الملل كافة ويزهدون بطريقة الإسلام ، معاذ الله من قوم يصدقون ذلك.
ومن طرائف
الصفحه ٣٨٦ : عندهم ، وفكر فيما بلغوا إليه من تقبيح ذكر
الأنصار كافة ، وما ذكروه عنهم وشهدوا به عليهم من سوء معاملتهم
الصفحه ٣٩٧ : سائر الحروب
وجمع الجيوش وتدبير كافة العباد والبلاد بعد وفاة نبيهم " ص " ، إن ذلك
من طرائف ما وقع منهم
الصفحه ٣٩٩ : كانوا ضالين فكيف انعقدت بيعة أبي بكر بقوم ضالين ، وذلك لا يصح عند كافة
المسلمين ، فإنهم كانوا بين قائل
الصفحه ٤٠٤ : كافة من يستحق عندهم التسمية به.
ومن طريف ذلك أن يكون خلفاء بني أمية
استخلفهم جماعة من المسلمين كما
الصفحه ٤٢٣ : صحيحيهما من أن بني هاشم كافة كانوا في الخلافة تبعا لعلي
عليه السلام ، ومجتمعين على استحقاق تقدمه عليهم
الصفحه ٤٣٧ : ، فكان عمر سبب شماتة أهل الذمة وسائر الملل
بالمسلمين : ومع هذا لا يقول كافة المسلمين ولا أكثرهم إن عمر
الصفحه ٥٢٧ : " (١)
وقال " والمطلقات يتربصن " (٢)
وما رأيت في كتابهم أن الطلاق يمين من جملة كافية ، ثم قد تضمن كتابهم " لا
الصفحه ٥٣٥ : روايات سخيفة.
وليتهم قالوا إن هذه الآية منسوخة فكان
يكون لهم بعض العدل ، ولكن قد اتفق المسلمون كافة على
الصفحه ٥٣٧ : لهذه السورة ، ونقلهم لها
خلفا عن سلف بل نقل المسلمون كافة ذلك ، فكيف كانت آية من سورة الفاتحة في
الصفحه ٥٣٨ : ، قالوا فامتثلنا قول نبينا
واتبعنا عترته الذين شهد المسلمون كافة أنهم لا يفارقون كتابه ، وما كان يجب أن