الصفحه ٢٥٧ :
فيهم وفيها مع ما
تقدم في رواياتهم من مدائح الله ورسوله لهم ، ويدعي بنو صهيب مولى بني جزعان
ببيتين
الصفحه ٢٦١ : لم يكن يعطي قرابة رسول الله كما كان رسول الله يعطيهم. ثم رأيت في
نسخة الحميدي وإن هذه صورتها ثم قال
الصفحه ٢٧٣ :
منكرة مستنكرة ،
وقد تقدم ذكر بعضها عنهم ، فكيف لا يمنع جميعها أن يكون ولي رسول الله " ص
".
ومنها
الصفحه ٣٧٢ :
ويستتاب ، الحمد لله على التنزه مما حصل لهؤلاء في رسوله ، ونسأله أن يوفقنا
لمراضيه.
ومن ذلك ما رواه
الصفحه ٣٨٥ : رسوله من أموال هوازن ما أفاء ، فطفق رسول الله
" ص " يعطي رجلا من قريش المائة من الإبل ، فقالوا : يغفر
الصفحه ٣٩٢ : المتفق عليه من مسند أبي هريرة من حديث
مالك عن أبي الزياد عن الأعرج عن أبي هريرة أن رسول الله " ص " قال
الصفحه ٤٣٩ : عليه أو ضربه وإن كان لا بد لعمر من الانكار على نبيهم فلم
ضرب رسوله؟
ومن طريف ذلك إنكار عمر لهذه
الصفحه ٤٦٣ : الطلاق على عهد رسول الله " ص "
وأبي بكر وسنتين من خلافة عمر طلاق الثلاث واحدة فقال عمر بن الخطاب : إن
الصفحه ٤٦٥ : رواه مسلم في المجلد الثاني من صحيحه بإسناده إلى سلمان بن
ربيعة قال : قال عمر بن الخطاب : قسم رسول الله
الصفحه ١٨ : الْعَبَّاسُ جَعْفَراً فَضَمَّهُ إِلَيْهِ فَلَمْ
يَزَلْ عَلِيٌّ ع مَعَ رَسُولِ اللهِ ص حَتَّى بَعَثَهُ اللهُ
الصفحه ٢٥ :
بمنزلة والدي ما
حدثتك بسر رسول الله (ص) ، ولكن اجلس حتى أحدثك عن علي وما رأيته في حقه.
قالت
الصفحه ٣٦ : كان قبلي. فقال له الراوي :
يا أبا عبد الرحمان أسمعت هذا من رسول الله (ص)؟ قال : نعم. قال قلت : فكيف
الصفحه ٥٢ : سمعته ـ يعني من رسول الله ـ فقال : نعم وإلا فصمتا (٤).
٤٩ ـ ورواه الشافعي ابن المغازلي في
كتاب المناقب
الصفحه ٥٧ : سعيد بن
المسيب عن أبي هريرة قال : بعث رسول الله (ص) أبا بكر إلى خيبر فلم يفتح عليه ، ثم
بعث عمر فلم
الصفحه ٧٩ :
رواه الثعلبي في تفسير قول تعالى " إنما أنت منذر ولكل قوم هاد " عن
عباس قال لما نزلت هذه الآية ضرب رسول