الصفحه ٥١٤ : التوفيق ، فما ظنك بحاله مع
من ليس من أولي العزم من الأنبياء ، وما ظنك بحاله مع الأولياء ، ولست أقول إنه
الصفحه ٥٣٢ : يمينه.
ومن ذلك ما رواه الجاحظ في نقوش
الخواتيم أن ثلاثين نفرا منهم أحد وعشرين نفسا أنبياء وتسعة من
الصفحه ٥٣٣ : العادة أن يكون في الخاتم اسم الله أو
اسم بعض الأنبياء وفي تركه يصيب النجاسة وهو خطر عظيم ، ومنكر في خلفه
الصفحه ٥٦٠ : المذاهب في
الأنبياء وخاصة نبينا....................... ٣٥٥
اخبار النبي (ص) عن ارتداد بعض أصحابه
بعد
الصفحه ١٨٦ : الأتباع والأقوياء والضعفاء ضررا في اعتقادنا
هذا لأن المسلمين كافة متفقون على البشارة بالمهدي ع وإنما
الصفحه ١٨٧ : في دولته وولايته فاتفق كافة أهل الإسلام
على البشارة بإمامته ولا سل سيف قبل ظهوره لأن هؤلاء الشيعة
الصفحه ٣١ : والغرب ، وببعضهم يقوم الحجة لله رب العالمين على كافه المسلمين ، كما لم
يضر أهل الإسلام إنكار مخالفيهم
الصفحه ١٣٠ : انظر إلى تعيين النبي (ص) لأهل بيته في هذه الأحاديث
التي أطبق علماء المسلمين كافه على تصديقها وأن أهل
الصفحه ١٤٠ : والتحية والإكرام بالخلافة وإظهار
ذلك عند الكافة ومنهم من هنأ بذلك :
أبو بكر عبد الله بن عثمان عمر بن
الصفحه ١٥٧ :
عليه السلام وقد
صدقهم المسلمون كافه بما رووا في كتبهم من الأمر بولايته ومحبته ومتابعته وطاعته
الصفحه ١٦٣ : المحمود)
: كيف يحسن من قوم يروون عن نبيهم الأمر بزيارة كافه القبور ثم ينكرون على من زار
قبور أهل بيت نبيه
الصفحه ١٨٣ : كافة الممالك والعباد والبلاد كان قد ظهر للناس فخيف عليه كما
جرت الحال في ولادة إبراهيم وموسى ع وغيرهما
الصفحه ٢٠٠ : أن
معاوية لو أخذه قهرا وقتل كافة أهل البيت وشيعتهم بطل
الصفحه ٢١٤ : ، فما هذا الحديث
الذي قد صححوه عن نبيهم وكذبوا المسلمين كافة بقول أبي هريرة إن هذا الطرائف.
الثالث
الصفحه ٢٥٢ : .
__________________
(١) علل الشرائع :
١ / ١٥٤ ـ ١٥٥.
(٢) راجع الكافي
للكليني : ١ / ٤٥٦.