الصفحه ٨٥ : المائتين من مسند أبي
هريرة قال قال النبي (ص) غزا نبي من الأنبياء فقال لقومه : لا يتبعني رجل ملك بضع امرأة
الصفحه ١٠١ : جمع الله بيني وبين الأنبياء عليهم السلام ثم قال
يا محمد سلهم على ماذا بعثتم؟ قالوا بعثنا على شهادة أن
الصفحه ١٢٠ : أحد من ذريه الأنبياء الماضين ما أعطي الحسين ولا يوسف بن
يعقوب بن إسحاق بن إبراهيم خليل الله ثم قال
الصفحه ١٤٢ : أبلغ ما انتهى إليه من الأنبياء فيما بلغني مع أمته في الكشف عن خلافته
ووصيته وسيأتي طرق من أخبار يوم
الصفحه ١٥٨ : باعوا الآخرة بالدنيا ورغبوا في الجاه
وحطام الدنيا الفانية كما جرت عادة كثير من أمم الأنبياء.
وقد سا
الصفحه ١٦٥ : الأنبياء " وما أريد أن أخالفكم إلى ما أنهاكم عنه
" (٣).
فكيف يأمر نبينا (ص)
بالوصية ولو في الشئ اليسير
الصفحه ١٨٤ : وبلاده يشهد
بها التواريخ وأخبار الأنبياء وقال سبحانه في كتابه ألم أحسب الناس أن يتركوا أن
يقولوا آمنا وهم
الصفحه ١٨٨ :
في الأنبياء ،
ويروونه في تقبيح ذكر صحابه نبيهم ويشهدون به عليهم في كتبهم الصحاح عندهم عرف عند
ذلك
الصفحه ٢٢٤ : كما سكت وحيث لم يسكتا فهلا قالا يا رسول الله
ما سبب سكوتك عن الانكار؟ وإن كانا لا يعرفان محل الأنبيا
الصفحه ٢٣٦ : رسولهم عن مقام صلاته ،
وعن منزل نبوته ورسالته ، أما يعرف العقلاء أن منازل الأنبياء ومقاماتها لا ينزلها
الصفحه ٢٧٣ : قوله في هذا
الحديث للعباس : تطلب أنت ميراثك من ابن أخيك ، أهكذا يعبر ممن هو عندهم خير
الأنبياء ويسمى
الصفحه ٢٧٥ :
سنة جماعة من
الأنبياء والأوصياء حتى يجدوا أنصارا تقوم بهم الحجة.
وأما ثالثا فقد
روى كثير من علما
الصفحه ٢٨١ : على أمة وإنا على آثارهم مقتدون
" (١) ويلكم إن الدين لا يؤخذ إلا من الأنبياء ، فافقهوا وما
أراكم تعقلون
الصفحه ٢٨٥ : ء لخاتم
الأنبياء وهلا استحيوا من حقوقه عليهم وإحسانه إليهم وهلا وصلوا جناحها أو عضدوا
خطابتها فقد كان بين
الصفحه ٣١٠ : صدر على لسان الملائكة والأنبياء والرسل والأوصياء وفي كتبه فإنه يكون على قول
المجبرة قد وعد بذلك نفسه