الصفحه ٤٠٧ : الصحيحين في الحديث الثالث بعد
المائة من أفراد مسلم في مسند أبي هريرة قال : خرج رسول الله " ص " ذات يوم
أو
الصفحه ٤١٦ : فأمره رسول
الله فرجع فقلت أنا : لا إله إلا الله إني أول مؤمن آمن بك يا رسول الله وأول من
آمن بأن الشجرة
الصفحه ٤٣٠ : فلم
أره ، فرجعت إلى رسول الله " ص " وقلت : ما رأيته فقال : يا أبا الحسن
إن أمة موسى افترقت أحد وسبعين
الصفحه ٤٣٥ : من أفراد مسلم من مسند جابر بن عبد الله قال : فدعا رسول الله
" ص " بصحيفة عند موته ، فأراد أن يكتب لهم
الصفحه ٤٤١ :
قال : بلى. قلت : فلم
نعطي هذه الدنية في ديننا إذا؟ قال أيها الرجل إنه رسول الله وليس يعصي ربه وهو
الصفحه ٤٤٢ : ؟ أما يدل هذا على ضلال هائل وجهل خاذل.
ومن طريف ذلك أنه بعد قول نبيهم لعمر
أنى رسول الله ولست أعصيه
الصفحه ٤٥٢ : : إن رسول الله
" ص " مات وأبو بكر بالسبخ يعني بالعالية ، فقام عمر فيقول : والله ما
مات رسول الله
الصفحه ٤٥٤ : النار.
ومن ذلك ما رواه الحميدي في كتابه أيضا
في مسند طلحة بن عبد الله في الحديث الثالث قال : سمعت رسول
الصفحه ٤٥٨ : لجلف جاف فلعمري لقد
كانت المتعة تفعل في عهد إمام المتقين ـ يريد رسول الله " ص " ـ فقال
ابن الزبير
الصفحه ٤٥٩ : وجابر قالا: كنا في جيش فأتانا رسول الله " ص "
وقال : أنه قد أذن لكم أن تستمتعوا فاستمتعنا ، يعني متعة
الصفحه ٤٦١ : : أنزلت آية المتعة في
كتاب الله ففعلناها مع رسول الله ولم ينزل قرآن يحرمه ولم ينه عنها رسول الله
" ص " حتى
الصفحه ٤٧٠ : في المنافقين (١).
(قال عبد المحمود) : هذا شئ عجيب لأن
حذيفة كان صاحب سر رسول الله " ص " في
الصفحه ٤٧٥ : ء.
سؤال عمر عما قرأ به
رسول الله " ص " في يوم عيد
ومن طرائف ما شهدوا به على خليفتهم عمر
من جهله للأمور
الصفحه ٤٨٠ : عمر خليفتهم لما
حضرته الوفاة يترك تدبير الله ورسوله على ما زعمت الأربعة المذاهب من أن اختيار
الخلفا
الصفحه ٤٩١ : جسيما.
ومن طريف ذلك قوله إنه لا يحلل حراما
ولا يحرم حلالا إذا كان كتاب ربهم بينهم أمانة من الله ورسوله