الصفحه ٣٧ : رفعه قال : أن رسول الله صلى الله عليه وآله لما أراد الهجرة خلف علي بن
أبي طالب عليه السلام بمكة لقضا
الصفحه ٣٨ : عن أنس بن مالك أن رسول الله (ص) بعث ببراءة مع أبي
بكر إلى أهل مكة فلما بلغ إلى ذي الحليفة بعث إليه
الصفحه ٦٢ :
بيوتا حول المسجد وجعلوا أبوابها إلى المسجد ، وإن النبي (ص) بعث إليهم معاذ بن
جبل فنادى أبا بكر فقال : إن
الصفحه ٧٩ :
الدعوة إلي وإلى
علي ، لم يسجد أحدنا لصنم قط ، فاتخذني نبيا واتخذ عليا وصيا (١)
١٠٧ ـ ومن ذلك ما
الصفحه ١١٣ : " قال وسئل ابن عباس عن هذه الآية فقال ابن جبير : قربى آل محمد (ص) ـ
الخبر(١).
ورواه في الجمع بين
الصفحه ١٥٦ :
(قال عبد المحمود)
: انظر إلى هذا الاتحاد بين النبي (ص) وعلي (عليه السلام) قبل الولادة إلى الوفاة
الصفحه ١٥٧ : المناقب بإسناده إلى عائشة أنها سئلت : من كان
أحب الناس إلى رسول الله (ص)؟ قالت فاطمة (ع) فقلت إنما سألتك
الصفحه ١٩٩ : الثائر فباغ وأن معاوية قد دعى إلى أمر ليس فيه عز ولا نصفة فإذا أردتم الموت
رددناه وحكمنا إلى الله تعالى
الصفحه ٣٨٨ : بالصدقات ما
يقتضي الخيانات ويحتاج إلى أن يتوبوا حتى يتوب الله عليهم ، وهذا واضح من إيثارهم
الدنيا على الله
الصفحه ٣٩٤ : بنور النبوة وبصيرة الرسالة والمكاشفة الإلهية والمخالطة
للملائكة ، ومع هذا كله فإنهم اختاروا رجالا من
الصفحه ٣٩٩ :
فيا لله والعجب أيها المسلمون وأيها
العقلاء ، أنظروا إلى هذا الاختلاط والاختلاف ، تارة يقولون إن
الصفحه ٤٢١ :
نهبا ، إلى أن حضرته الوفاة ، فأدلى بها إلى عمر بعد وفاته ، لشد ما شطر ضرعاها ،
شتان ما يومي على كورها
الصفحه ٤ :
نبيهم محمد صلى الله عليه وآله وأهل زمانه؟ فقيل : لا. فقلت : هل كانوا جميعا من
التابعين الذين لقوا أصحابه
الصفحه ٧ :
فقيل قوم يعرفون بالشيعة منتسبون إلى نبيهم محمد ص وأهل بيته خاصة إلا أن هؤلاء
الأربعة المذاهب متفقون أو
الصفحه ٢٣ : صاحبكم
وما غوى " إلى قوله " وهو بالأفق الأعلى " (٢).
١٧ ـ ويدل على
ظهور التسمية لعلي عليه السلام بأنه