الصفحه ٤٨٤ : في الشورى لأن عمر قد استصلحني
الآن للأمة وكان من قبل يقول إن رسول الله " ص " قال النبوة والإمامة لا
الصفحه ٢٤٨ : بويع أبو بكر منعها أبو بكر منها ، فكلمته فاطمة عليها السلام في رد فدك
والعوالي عليها وقالت له : إنها لي
الصفحه ٢٧٤ :
فيهما غير الصدق
وهما أخص بنبيهم ص وأعرف بأسراره وأخباره ولا سيما إن البخاري ومسلما ذكرا في
الصفحه ٣٧٦ :
الصحيحين في الحديث الستين من المتفق عليه من مسند عبد الله بن عباس قال : ألا
وأنه سيجاء برجال من أمتي فيؤخذ
الصفحه ٢١٤ :
٣١٢ ـ وروى
الحميدي في الحديث السادس والثلاثين من مسند أبي هريرة من المتفق عليه : أن أبا
هريرة دعا
الصفحه ٢٤٢ :
(قال عبد المحمود)
: فهل ترى نبيهم ترك لهم عذرا مقبولا في مخالفة علي بن أبي طالب عليه السلام؟ وهل
الصفحه ٢٣١ : يعتقد عاقل بايتمامهم وانفرادهم.
ومن طرائف ذلك
شهادة عائشة ومن تابعها بأن المسلمين كانوا يقتدون في هذه
الصفحه ١٩٧ : عليه
السلام أو أنه عذره ، ولكن ليس رعيه الحسن كموسى مع الخضر ولا الحسن مكلفا باتباع
الخضر في قبوله لعذر
الصفحه ٢١٧ : الله تعالى سترها عن نبيهم وغيره.
فكيف حسن الإقدام
على مثل هذه الأحاديث وكيف جعلوها في صحاحهم لا سيما
الصفحه ٢٤٠ :
بيعة أبي بكر كانت
فلتة بغير مشورة في المتفق عليه من صحيح مسلم والبخاري وإذا كانت قد وقعت فلتة
بغير
الصفحه ٥١٠ : بمقتضى علمه المشار إليه قد علم أيضا ما يتجدد من معاوية وما يجري الحال عليه
في حروبه له وبقاء معاوية بعده
الصفحه ٢٣٥ :
الصلاة بالكلية أو
تأخيرها أو تغيير بعض أوصافها فإن مثله لا يتهم أنه يتأخر عن الصلاة في محرابه
الصفحه ٥٣٩ :
اختلاف الفقهاء عن مالك
إن وضع اليدين إحداهما على الأخرى إنما تفعل في صلاة النوافل من طول القيام
الصفحه ٥٠٦ :
سبعة أمعاء ، ورواه
الحميدي في مسند ابن عمر في الحديث الثاني والتسعين من المتفق عليه على صحته
الصفحه ١٦٣ : المذاهب لآل محمد نبيهم مع ما قد شهدوا لهم به
من الطرائف العجيبة والغرائب المريبة.
في زيارة قبور أهل