الصفحه ٢٤٩ :
بشهادة امرأتين
دون رجل.
فأرسل أبو بكر إلى
فاطمة ع فأعلمها بذلك فحلفت بالله الذي لا إله إلا هو
الصفحه ٤٢٦ :
نازع طلحة وزبير
وعائشة ، وإن لي في سبعة أنبياء عليهم السلام أسوة :
أولهم : نوح عليه السلام فقال
الصفحه ٣٦٣ :
قدحه في الأنبياء
وتقبيحه لذكرهم؟ وكيف يجوز تصديق من يروي مثل ذلك عنه؟ وكيف يجوز لعاقل أن يقتدي
الصفحه ٢٩١ : أكثر الناس وآنسته حين أوحشوه وصدقته
حين كذبوه ، وجعل الله ذريته منها وشهد لها في حياتها وبعد وفاتها
الصفحه ٥٥٩ : ................................................................ ١٣٩
في أنه (ع) كان أقرب الناس برسول الله.......................................... ١٥٣
إن حب علي
الصفحه ٣٨١ : أمورهم بعد وفاته ، وهل يرد ذلك من المسلمين إلا من هو
شاك في قول الله وقول نبيهم ، أو مكابر للعيان ، وكيف
الصفحه ٥٥٠ :
زهده وصدقه في تأليف
أحمد بن حنبل في الجزء الأول منه قال : سألت رسول الله " ص " أيسر
بالجنازة؟ فقال
الصفحه ٢٠٦ : الرواية عنه وقبلوا كثيرا مما لم يجز قبوله منه.
الأول فمن أولئك
عبد الله بن عمر بن الخطاب قد نقلوا عنه في
الصفحه ٢٥٩ :
الذين قال الله
تعالى عنهم " وأنذر عشيرتك الأقربين " (١) وقال في كتابهم " يا أيها الذين آمنوا قوا
الصفحه ٤٧٣ : الله
لها في حال جنونها طريقا إلى العلم به، وأي تكليف رأى المجانين قد كلفوا به في حال
جنونهم يبيح قتل
الصفحه ٣٣ :
(مبيت علي عليه
السلام
(في فراش رسول الله (ص)
ومن آيات الله ورسوله في علي بن أبي
طالب عليه السلام
الصفحه ١١٠ : عليهم أسير في الثالثة
ففعلوا مثل ذلك فلما أصبحوا أخذ علي بيد الحسن والحسين وأقبلوا إلى رسول الله
الصفحه ١٦٧ : باختيار الله ورسوله لهم وما نص النبي (ص) عليه من تعيين الخلافة في
عترته ما وقع هذا الخلل والاختلاف في أمته
الصفحه ١٨٥ : أن يكون جماعة منهم يلقونه وينتفعون بمقاله وفعاله ويكتمونه كما جرى الأمر
في جماعة من الأنبياء والأوصيا
الصفحه ٢٦٩ : السلام في الاصطفاء والطهارة ، فكيف يكون اصطفاء الله
لفاطمة عليها السلام ليس يكون أعظم وأبلغ بصريح هذه