الصفحه ٣٦٨ : الصلاة بالكلية حتى خرج وقتها ، مع أن عمر ما تركها أما كان
لعمر أسوة برسول الله " ص " في ترك الصلاة إن كان
الصفحه ٤٤٢ : في الإسلام ويلتمس من أبي بكر
الجواب فأعاد عليه أبو بكر ما سمعه من نبيهم من الاعتذار ولزم الأدب على
الصفحه ٢١٠ : : وما يقول؟
قلت يقول : اعتمر النبي " ص " في رجب. فقالت : يغفر الله لأبي عبد
الرحمن ، لعمري ما اعتمر في
الصفحه ٥٥٨ : (إنما وليكم الله) في شأن علي
عليه السلام................................. ٤٧
نزول قوله تعالى (أجعلتم
الصفحه ٢١ : : (٢)
__________________
(١) الکشف والبیان
«مخطوط» على ما في احقاق الحق ٤ / ٦٢ نقله عن مناقب عبد الله الشافعي ص ٧٥ «مخطوط».
والبحار
الصفحه ٣٤ : قال ما أدري أين مشى كما يقوله المعتذر الخائف. بل قال في حفظ الله تعالى
كأنه قصد إظهار العداوة لهم
الصفحه ٣٣٧ : إن الله تعالى هو الفاعل لأفعال العباد أن يكون
الله تعالى يبعث رسولا خلقه ويبعث معه ما يقيم أعذارهم في
الصفحه ٣٨٧ : الخطبة ومنعوه مما كان قد شرع فيه من التألم من المنافق عبد الله بن أبي
سلول ولم يتمكن من الانتصاف من رجل
الصفحه ٢٣٤ : (١).
٣٣٨ ـ وفي رواية
أخرى من الحديث المذكور عن عروة بن المغيرة عن أبيه يذكر فيه انفراد رسول الله
الصفحه ٢١١ : معاوية ما لا يحتاج إلى رواية ، لظهوره في التواريخ وعند
علماء الإسلام مع ما رووه في صحاحهم أن التهمة له
الصفحه ٢٤٣ : ،
فكان طعنهم وردهم الاختيار لهم طعنا عليهم في اختيارهم له ، ويزيد ذلك بيانا إن
الذين ذهبوا إلى أن سبب
الصفحه ٣٦٢ : في الحديث السابع والأربعين بعد المأتين من المتفق عليه من
مسند أبي هريرة أن رسول الله " ص " قال : لم
الصفحه ٤٠٠ : كان في بني
هاشم من قد استصلحه الله باتفاق المسلمين ورسوله للأمور الكبار العظام وشاركوه في
أكثر الأحوال
الصفحه ٨٥ : كان منه في
ليلته وجاء النبي (ص) وقال يا علي حدثهما ما كان منك في الليل. فقال أستحي يا رسول
الله فقال
الصفحه ١٦١ : الأنصاري
في الحديث الثاني من أفراد مسلم قال قال بشير : أمرنا الله أن نصلي عليك يا رسول
الله فكيف نصلي عليك