الصفحه ٣١٨ : مشركين " فقال " انظر كيف كذبوا
على أنفسهم " (٢)
وقال في كتابهم " يحلفون له كما يحلفون لكم ويحسبون أنهم
الصفحه ٣٢٧ : : بلى والله. قال : فيجب
__________________
(١) الإسراء : ٢٣.
(٢) نقله الصدوق في
عيون أخبار الرضا
الصفحه ٢٨٤ :
منازعة العباس لعلي عليه السلام في الميراث كانت مساعدة لعلي عليه الإسلام ، ما
رواه محمد بن عبد الله بن
الصفحه ٤٢١ : ويوم حيان أخي جابر ، فصيرها والله في ناحية خشناء ، يخفق
مسها ويغلظ كلمها ، ويكثر العثار ، ويقل الاعتذار
الصفحه ٣٨٢ : .
فمنها ما ذكره الحميدي في الجمع بين
الصحيحين في الحديث الخامس والخمسين من أفراد مسلم من مسند عبد الله بن
الصفحه ٥٠٨ :
انقطاع الوحي وبعد انقطاع الخوف والرجاء منه في الدنيا بمحضر أعداء له من العباد
وعلى رؤوس الأشهاد ، فأين
الصفحه ٢٣٣ : شعبة في الحديث الأول قال المغيرة
برز رسول الله ص قبل الغائط فحملت معه إداوة قبل صلاة الفجر فلما رجع
الصفحه ٣٦١ :
موسى عليه السلام وما
صار أمره وما شأنه ، فبقوا في هذه الحالة ثلاثة أيام ، ثم أنشأ الله علا شأنه
الصفحه ٥١ : والجهاد في سبيل الله تعالى.
قول النبي صلى الله
عليه وآله
" أنت مني
بمنزلة هارون من موسى "
٤٥ ـ ومن
الصفحه ١٩١ : أكتب عنه كان
يؤمن بالرجعة (٢).
وكذلك روى مسلم في الجزء المذكور
بإسناده إلى عبد الله بن المبارك أنه
الصفحه ٢١٣ :
فمن أعدى الأول (١).
ثم روى الحميدي في
جملة الحديث التاسع والثمانين من مسند أبي هريرة من المتفق
الصفحه ٢٤٦ :
ولا اعتقد أن أمة
بلغت بعد نبيها في الاستخفاف بدينه وأهل بيته إلى ما بلغ هؤلاء القوم ، وأنا ما
الصفحه ٢٢٥ : عليهما واعتقاد
لنقص تدبيرهما. والله لقد فضح هؤلاء المسلمون أنفسهم بهذه الروايات وقبحوا ذكر ما
بلغوا في
الصفحه ٢٣٧ : الجمع بين الصحيحين في ثامن حديث من مسند عمر بن الخطاب يذكر فيه ما
تجدد نبيهم محمد صلى الله عليه وآله في
الصفحه ٢٧٣ :
اللذين أجمع المسلمون أن الله ورسوله شهدا لهما بالصدق والفضائل والمناقب ، يعتقدان
في أبي بكر وعمر غير الحق