الصفحه ٨٦ : (١).
(قال عبد المحمود) لعل ابن المغازلي
اختصر هذا الحديث وكان له عذر في إتمامه أو كان قد جرى المعنى لعلي بن
الصفحه ١٥٠ :
في حجته التي حج
فنزلنا بغدير خم فنودي فينا الصلاة جامعة وكسح لرسول الله (ص) بين شجرتين فصلى بنا
الصفحه ٣٢٨ : أن رجلا من المجبرة سأله عن آية في كتابهم ظاهرها أن الله
أضلهم ، فقال له العدلي : إن تفصيل الجواب يطول
الصفحه ٣٣٨ : فاعل سوى الله تعالى أن يكون قولهم مثل قول النصارى في عيسى بن
مريم عليه السلام والنصيرية في علي بن أبي
الصفحه ٣٥٩ :
اتباعهم على تلك العقائد المذمومة وضرعت إلى الله سبحانه في دوام السلامة مما
أوقعوا أنفسهم فيه من فضيحة
الصفحه ٢٩٦ : عائشة في أواخر الحديث المذكور المتضمن لصلاة رسول الله
" ص " في وتره قال : فانطلقت إلى ابن عباس فحدثته
الصفحه ٣٣٤ : ء المسلمين.
ومن عجيب ما يقطع به المجبرة عن
المناظرة أن يقال له : هذه المناظرة بيني وبينك في التحقيق أو بين
الصفحه ٤٦٥ : رواه مسلم في المجلد الثاني من صحيحه بإسناده إلى سلمان بن
ربيعة قال : قال عمر بن الخطاب : قسم رسول الله
الصفحه ٤١٨ : ويهرم فيها الكبير ، ويكدح فيها مؤمن حتى يلقى الله ، فرأيت أن الصبر على هاتا
أحجى ، فصبرت وفي العين قذى
الصفحه ٣٤٢ : لموسى عليه السلام من الشجرة وكلام
الأنبياء عن الله وما بينهم وبينكم فرق وحصل القدح في الرسل والطعن على
الصفحه ٩٠ :
تستهدفون ويعسوب الدين تلمزون فبأي سبيل رشاد بعد ذلك تسلكون وأي حرف (١)
بعد ذلك تدفعون هيهات برز الله (٢)
في
الصفحه ٣٢ : الفضيلة عليه ، ومع هذا التبس الأمر في
علي بن أبي طالب عليه السلام هل هو إله معبود أو عبد محدود؟ ولعل الله
الصفحه ٣١٩ : المجبرة
ما تضمنه كتابهم في قوله " ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها
وغضب الله عليه ولعنه وأعد
الصفحه ٣٩٤ :
يعين على من يقوم
مقامه في أمته ، وإن صلحاء الأمة وخيارهم يختارون من يقوم مقام نبيهم بتعيينهم ،
وما
الصفحه ٢٧٩ :
السلام فما بايع
له المأمون إلا مستبصرا في أمره عالما بأنه لم يبق أحد على ظهرها أبين فضلا ولا
أظهر