الصفحه ٢٧٧ : مع رسول الله "
ص " أحد من المهاجرين كقيام علي ابن أبي طالب عليه السلام فإنه آزره ووقاه
بنفسه ونام في
الصفحه ٢٠٧ : البيت عليهم السلام.
٣٠٠ ـ فمن ذلك في
المتفق عليه من مسند عبد الله بن عمر في الحديث الحادي والثمانين عن
الصفحه ٢٢٤ : في مسجده والحديث في غير ذكر الله ، كيف ينسب إليه الرضا باللعب في المسجد
وتفريج زوجته على ذلك.
ومن
الصفحه ٤١٥ :
كذبة في قول ولا خطأ
في فعل ، ولقد قرن (١)
الله به من لدن كان فطيما أعظم ملك من ملائكته يسلك به
الصفحه ٢٩٥ : من أفراد البخاري في مسند مسور
مخرمة إن عائشة حدثتنا أن عبد الله بن الزبير قال في بيع أو عطاء أعطته
الصفحه ٦١ :
الأبواب إلا باب علي وقال فيه قائلكم ، وإني والله ما سددت شيئا ولا فتحته ولكني
أمرت بشئ فاتبعته
الصفحه ١٥٦ : بخلافته بحسب حالهم عند الله تعالى وعند رسوله (ص) في حياه
رسوله وإلى الوفاة.
إن حب علي (عليه السلام) نجاه
الصفحه ٤٣٠ : النار ، وإن أمتي ستفترق على
ثلاث وسبعين فرقة فرقة ناجية والباقون في النار. فقال : يا رسول الله من الناجي
الصفحه ٣١٤ :
الله بعد العدم ، وأي تعظيم لله في أن ينتسب خسائس العبيد ورذائلهم إليه ، ومتى
كانت العقول تشهد أن الملك
الصفحه ٢٢٧ : أسامة ومحمد بن حرب عن عائشة قالت : كان رسول الله " ص " ليتفقد في
مرضه يقول : أين أنا اليوم؟ أين أنا غدا
الصفحه ٣٧٠ :
رضي شيئا من أمورهم ، فكيف كذبوا أنفسهم في ذلك كله وفي مدح الله تعالى له ومدحهم
له لأول أمره وآخره
الصفحه ٧٠ : رسول الله (ص)
وعلي في بيت فاطمة عليها السلام فانقطع شسع نعل رسول الله (ص) فأعطاها عليا يصلحها
ثم جاء به
الصفحه ٢٢٦ : يجرح به النبوة والإسلام ويقدح به في عناية الله بنبيهم وحراسته له؟ ثم وكيف
يعارضون بهذا الحديث السخيف ما
الصفحه ٤٠٤ :
في تخصيصهم أبا بكر
بأسماء لا اختصاص له بها
ومن طرائف أمر جماعة من المسلمين أنهم
سموا أبا بكر
الصفحه ١١٩ :
قال قلت فرقة تقول
أبو بكر أحق بالأمر وأولى بالناس لأن رسول الله (ص) سماه الصديق وكان معه في الغار