الصفحه ٢٨٢ :
زادوا على ما صيرتموه لكم شعارا ودثارا وصناعة وأخلاقا. ليس فيكم إلا من إذا مسه
الشر جزع وإذا مسه الخير
الصفحه ٥٩ :
في أواخر كراس من الجزء الرابع زيادة وهي : أن عمر بن الخطاب قال : ما أحببت
الإمارة إلا يومئذ ، فتشاوقت
الصفحه ١٤٩ :
المهاجرين والأنصار يا رسول الله وأنا واقف تراني وتعرف مكاني ولم تؤاخ بيني وبين
أحد قال إنما ادخرتك لنفسي ألا
الصفحه ٣٢٧ : النار.
فقال الشيخ : وما القضاء والقدر اللذان
ما سرنا إلا بهما. قال : هو الأمر من الله تعالى والحكم
الصفحه ٢٤ : بن أبي عوف ، حدثني معاوية بن ثعلبة
الليثي قال : ألا أحدثك بحديث لم يخلط؟ قلت : بلى. قال : مرض أبو ذر
الصفحه ٤٥ : ولا نبت صغيرهم ، ولئن فعلتم ذلك لتهلكن ، وأن أبيتم إلا
ألف دينكم والإقامة على ما أنتم عليه من القول في
الصفحه ٥١ : وجه إلا وأنا معك.
فقال : أو ما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون موسى غير أنه لا نبي بعدي (٢).
ومن بعض
الصفحه ٦١ :
الأبواب إلا باب علي وقال فيه قائلكم ، وإني والله ما سددت شيئا ولا فتحته ولكني
أمرت بشئ فاتبعته
الصفحه ٦٥ : أعناقكم وليسبين ذراريكم وليأخذن أموالكم؟
قال عمر : فوالله ما اشتهيت الإمارة إلا يومئذ ، فجعلت أنصب صدري له
الصفحه ٧٠ :
وأخو رسول الله ،
وأنا الصديق الأكبر لا يقولها بعدي إلا كذاب مفتر صليت قبل الناس بسبع سنين
الصفحه ٨٧ : والمنديل
ولا أدري من أخذه فتبسم رسول الله (ص) في وجهه وضمه إلى صدره وقبل ما بين عينيه ثم
قال يا أبا ألا
الصفحه ٩٨ : الكتاب وإلا والله لأجردنك ولأضربن
عنقك فلما رأت الجد أخرجت الكتاب فأخذه فأتى به النبي (ص) (١).
(قال عبد
الصفحه ٣٠٦ : روايتهم لوصية أبي طالب أيضا لولده علي عليه السلام
بملازمة محمد " ص " وقوله : إنه لا يدعو إلا إلى خير
الصفحه ٤٣٣ : " (٢)
ما هذا إلا بئس الامتثال من عمر لأمر ربه ، فلقد رفع صوته وجهر له أقبح مما يجهر
بعضهم لبعض.
ومن أعجب
الصفحه ٦٨ :
إلا أنا أو علي (١).
٧٦ ـ ورواه الشافعي ابن المغازلي من عده
طرق ، وزاد في مدائحه هذا المعنى على كثير