الصفحه ٤٧٣ : متدينا أو مأمونا من تقدم العجلة بهذه الأحوال ، ما أكثر التعجب
من الاختلاط والاختلال.
أمر عمر برجم
الصفحه ٥١٨ :
إلى أكابرهم وأولئك
الأكابر كانوا تلامذة علي بن أبي طالب عليه السلام ، فثبت أن جمهور المتكلمين من
الصفحه ١٧٦ : عيسى (عليه السلام) حين ينزل فيقتل النصارى ويخرب البيع (٥).
٢٧٧ ـ ومن ذلك ما
تقدم من رواية الثعلبي في
الصفحه ٢٠٦ : وألفاظ متباعدة
ومعان مضطربة مع ما تواتر وثبت عند المسلمين من انكشاف سره بعداوة علي بن أبي طالب
وبني هاشم
الصفحه ٥١٦ : : هذا يقتضي أن عمر ما كان يحتاط
في سفك الدماء وهذا أشر من الأول.
وروي أيضا أن عمر قال يوما على المنبر
الصفحه ١٥ : المراد منه ونبهت على ما عدلت عنه.
قَوْلُهُ (ص)
(كُنْتُ أَنَا وَعَلِيٌّ نُوراً بَيْنَ يَدَيِ اللهِ
الصفحه ٢٦٤ : ونساء من قومها تطأ ذيولها ما تخرم مشيتها مشية
رسول الله " ص " حتى دخلت على أبي وهو في حشد من المهاجرين
الصفحه ٢٨٥ :
فأراد تنفير
الرشيد عنها فقال لها ما تقولين أيما أفضل العباس أو علي فقالت الروح واحدة وإن
اختلف
الصفحه ٩٠ : فبأي
آلاء أمير المؤمنين تختبرون (٧)
وعن أي أمر من حديثه تأثرون وربنا المستعان على ما تصفون والحمد لله
الصفحه ٤١ : آية الصدقة مع النجوى دعا
النبي (ص) عليا عليه السلام فقال : ما تقدمون من الصدقة بين يدي النجوى؟ قال
الصفحه ٤٩٢ : في وجه المادحين التراب ، فلولا أن عثمان
ما بلغ إلى حال من النقص لم يبلغ إليه أحد من الصحابة لم يحث
الصفحه ٤٤٠ : واحد
متفق عليه قال : إن النبي قال : إن الله حرم النار على من قال : لا إله إلا الله
يبتغي بذلك وجهه
الصفحه ١٤٩ :
علي (ع) وقد دخل إلى منزله باكي العين فقالت فاطمة ما يبكيك لا أبكي الله عينيك؟
قال : يا فاطمة آخى النبي
الصفحه ٣١٥ : على
عجز الله حيث يقع منهم ما لا يريد المعاصي ، فأقول :
ما أحوجكم إلى طبيب يداوي ما أمرضتموه
من
الصفحه ٥٢١ :
عليه السلام المشهود
له عندهم بتلك الفضائل وأن ينازعه معاوية في الخلافة إن هذا من أعجب الأمور