الصفحه ١٨ : أَسْلَمَ وَاسْتَغْنَى عَنْهُ (١)
إن عليا عليه السلام
(أول من أسلم وصلى)
٤ وَمِنْ ذَلِكَ
مَا رَوَاهُ
الصفحه ٤٨٥ : ، فكيف يصح وصيته بالخلافة لسواه ، وهو
على ما ذكروه من الذم الذي شرحنا بعضه عنهم ورويناه ومن شهدوا عليه
الصفحه ٢٩٧ :
، إن هذا من البهتان والكذب على ابن عباس الذي لا يليق روايته وتصحيحه عند عقلاء
الناس.
ومن طرائف الحديث
الصفحه ١٣٣ : موضع قوله (ص) علي مني (٣)
وغير ذلك مما تقدم ذكره.
٢١٠ ـ فمن ذلك من مسند أحمد بن حنبل
بإسناده إلى أسما
الصفحه ١٦ : السلام لم يزل من حين ولادته مع رسول الله ص
حتى بعث نبيا
٢ : وَمِنْ ذَلِكَ
مَا رَوَاهُ الْفَقِيهُ
الصفحه ٥٠٩ :
تكفروا برسول الله " ص " ألا وإني مفضية إلى الخاصة ممن يؤمن ذلك منه.
والذي بعثه بالحق واصطفاه على الخلق ما
الصفحه ٤٣٨ :
: ما هاتان النعلان أبا هريرة؟ فقلت : هاتان نعلا رسول الله " ص " بعثني
بهما من لقيت يشهد أن لا إله إلا
الصفحه ٦٢ : إلى عمر فقال : إن رسول
الله (ص) يأمرك أن تسد بابك الذي في المسجد وتخرج منه ، فقال : سمعا وطاعة لله
الصفحه ٣٦٧ : من الاختلاط إلى هذه الغاية ، وليس
العجب لهم فحسب بل العجب لمن يقتدي أو يثق بهم.
ومن ذلك ما رواه في
الصفحه ٤٥ : ولا نبت صغيرهم ، ولئن فعلتم ذلك لتهلكن ، وأن أبيتم إلا
ألف دينكم والإقامة على ما أنتم عليه من القول في
الصفحه ٤٢ : فعلتم لتهلكن ، فإن أبيتم إلا ألف دينكم
والإقامة على ما أنتم عليه فوادعوا الرجل وانصرفوا إلى بلادكم
الصفحه ٤٨٠ :
أن يقول هذا القول
وقع من عمر على سبيل الكذب ، وصريح لفظه يشهد أنه ما قال عن نفسه إلا حقا ، ولولا
الصفحه ٢٥٣ : .
قال عبد المحمود
ومن طريف ما رأيت من المناقضة في ذلك أن أبا بكر وعمر يردان شهادة علي بن أبي طالب
الصفحه ٢٣٧ : الجمع بين الصحيحين في ثامن حديث من مسند عمر بن الخطاب يذكر فيه ما
تجدد نبيهم محمد صلى الله عليه وآله في
الصفحه ٣٩٦ : فلا يا من أن يختار الفساد والهلاك على ما فيه الخير والصلاح. ألا
ترى أنك لو قلت لبدوي أو قروي أو راعى